الصفحه ١٢٤ :
ومن صميم هاشم
عريقه
صلى عليك الله
ما انهل الحيا
وما سرى في فلك
عتوقه
الصفحه ١٦٨ :
الفضيخ شرقي قباء
على شفير الوادي أحد عشر ذراعا في مثلها سمي بذلك ، لأن أبا أيوب ومن معه كانوا
الصفحه ٤٩ : بالنبي الأطهر «والحومة
التي فيها الروضة المقدسة بين القبر والمنبر» (٥) والتربة التي سمت على الآفاق
الصفحه ١٣٩ :
فيا قلب صبرا
علي أخطي وصلهم
واسلم في باقي
الزمان من الغير
ومن
الصفحه ١٥٩ :
لويت عناني في
حماها عن اللوى (١)
وهمت بها لا
بالمحصب والسقط
ولذ عناق الفقر
الصفحه ٤١ :
«ما من مسلم يسلم [علي](١) في شرق ولا غرب إلا انا وملائكة ربي ترد عليهالسلام» (٢) فقيل له فما بال
الصفحه ٩٨ :
فإن فضيلة من قد
دنت
به داره منه لم
تجحد
قيل لم يكن في
المدينة
الصفحه ١٨٢ :
علي سيف الله فقال النبي صلى الله تعالى وسلم عليه يا علي سمه الصيحاني (١) فذلك هو السبب فيه قال ابن حجر
الصفحه ١٩٥ : يقل وأنت وفيه أدب كبير.
__________________
(١) أخرجه البخاري في
الرقاق ١١ / ٤١٣ الحديث ٦٥٤٢. ومسلم
الصفحه ٢٠٥ :
وما طلب المختار
منا جزاءه
على هديه إلا
المودة في القربا
وقال
الصفحه ٢١٣ : الكعبة ثم نزلت فريضة الصوم في شعبان فقاموا رمضان ثم صلى صلاة العيد وضحى
بكبشين وعن بعض السلف من صام يوم
الصفحه ٢٣٣ :
طوبه بحساب الزراعين أو هي في النصف منه بحساب أهل التاريخ وفيها يشتد البرد ويحسن
غرس الأشجار والكروم
الصفحه ١٧٣ : في حسنه
تبارك الله
العظيم العلي (٢)
وقال في النخل
المجدود :
أنظر إلى
الصفحه ٣٩ :
إثمد منه تستنير
العيون
إن ظني بخالقي
لجميل
ليس في مثله
تخيب الظنون
الصفحه ٤٦ :
ومن محاسنها : قلة
المظالم بها [وشذور](١) التظاهر فيها بالمنكرات بالنسبة إلى غيرها من بلاد
الإسلام