الصفحه ١١٨ :
باب في ذكر المصلى والنقا والعقيق المؤذن بطيب اللقا
ورعى الله
الأبرق والمصلى
الصفحه ١٢٢ :
المدينة المنورة
ومن محاسن النقا زمزم فإنها حديقة ذات نخيل وأشجار وعمارة تناجت في ساحتها الأطيار
الصفحه ١٣٦ :
باب في ذكر قباء ومحاسن هاتيك الربا
يقولون لي صفها
فأنت بوصفها
خبير أجل عندي
الصفحه ١٤٤ :
امثل شوقّا
فأشكلها في ضمائري
فتتبع عيني ذلك
الشكل بالنقط
ولله
الصفحه ١٤٩ :
فهي الروضة
المورقة الأشجار
والغيضة المونقة
الأزهار
فلو أنني في
الصفحه ١٦٠ :
أراك تغالي في العوالي
وفي قبا
وأنت على وهم
الخيال تعول
إني كم
الصفحه ١٩٢ :
بالغرق فأعطانيها
وسألته أن لا يجعل بأسهم بينهم فمنعنيها (١) انتهى وقد علمت أنهم مخاطبون في حال
الصفحه ١٩٣ :
باب في ذكر بقيع الفرقد ومعاهده ، ومزاراته ومشاهده
تعجبت من أمر
البقيع وقد غدا
الصفحه ٢٠٢ :
قال في كتاب تنبيه
الغافلين «من أكثر ذكر الموت أكرم بتعجيل التوبة والقناعة بالقوت والنشاط إلى
الصفحه ١٨ : كانت الهدايا تزرع الحب وتضاعفه وتعضد
__________________
(١) ثبت في ب [المحظوظ].
(٢) ثبت في ب [لأن
الصفحه ٤٤ :
يا خير من دفنت
في التراب أعظمه
فطاب من طيبهن [القاع](١) والاكم
الصفحه ٦٥ : ](١)(٢).
وللشيخ مسلم شيخ
الطائفة المسلمة :
فمن يدعي في هذه
الدار أنه
يرى المصطفى حقا
فقد
الصفحه ٧٩ : ما نحن فيه من الوجدان [البسيط السري](٢) والمركب التفضيلي ويتعلق بهذا الباب.
ما نقل عن بعض
المحققين
الصفحه ١٠٦ :
قد حسنت من جميع
نواحيها
ولا قا إن يلاق
فيها (١)
يا حسن حماننا
الصفحه ١١٣ : يا
بهجة المحشر
جاها ومقاما
يا وجيه الوجه
في الدارين يا
شافع