الصفحه ٣١ : الليثي رفعه : «إن قوائم منبري
رواتب في الجنة» وقيل معناه : أن قصد منبره والحضور عنده لملازمة الأعمال
الصفحه ١٩٥ : الجوزي. في [كشف المشكل]
من طريق أبن عمر الزاهد انه سأل أبا العباس أحمد بن يحيى المعروف بثعلب عن ذلك
فقال
الصفحه ١٢٠ : بطحان وهو الآن منزل عرب الشام عند
ذهابهم إلى الحج وأما بعد رجوعهم فمنزلهم شرقي وادي سلع وكان بالمنحنى
الصفحه ١٩٤ : أنفقوا وجاهدنا كما جاهدوا وأتوا على أجلهم ونحن ننتظر فقال
إن هؤلاء قد مضوا لم يأكلوا من أجورهم شيئا وقد
الصفحه ١٩١ : حديث أريت (١) دار هجرتكم بسبخة بين ظهراني حرتين اما أن تكون هجرا ويثرب
وفي الصحيحين انه عليه الصلاة
الصفحه ٢١٢ : النبيّ ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ يصومه؟ قال : نعم» قال الحافظ : وهذا ظاهره أن يوم عاشوراء هو اليوم
الصفحه ٢٥ :
وفي الصحيح اللهم
إن إبراهيم حرم مكة وإني حرمت ما بين لابتيها» (١)(٢).
وعلى القول بأنها
حرم فهي
الصفحه ١٤١ :
وأعز من رتب
الملوك عليهم
حلل الحرير
مطرزّا بالعسجد
سود الدفاتر أن
أكون
الصفحه ٩٣ : أنها من وضع الجنة لغرابة أمرها.
[وما ألطف ما قال](١) :
وقد كان أرباب
الفصاحة كلما
الصفحه ١١٧ :
لو أن ما بي من
الأشواق نحوكم
أضحى على الفلك
الدوار ما دارا
كم
الصفحه ٥٤ :
ووجه الثاني : أن
الإرسال صورة الانطراح ، بل الموت المشار إليه بموتوا قبل أن تموتوا. فحقيقة
الحركات
الصفحه ١٠٨ : وسلم عليه فقال يا أبا ذر ارفع رأسك فانظر ثم اعلم بأنك لست بأفضل من أحمر
ولا أسود إلا أن تفضله بعمل ثم
الصفحه ١٧٤ :
والغرس من يوم
ابتدائه في زيادة» (١) وجاء في تفسير قوله تعالى كلوا من طيبات ما كسبتم أن
المراد به
الصفحه ١٧٨ :
وكان النبي صلىاللهعليهوسلم لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل من التمر وترا (١)(٢). ويحكى أن ملوك الفرس
الصفحه ١١ : حصن جمع بين شرقي المكان والمكين. أحمده على أن
خصنا بملازمة بابه ، والوقوف على أعتابه حمد من عرف أن