الصفحه ٧٩ : ذلك إلى عائشة رضياللهعنها فقالت «انظروا إلى قبر النبي صلّى الله تعالى وسلم عليه
فاجعلوا منه كوة إلى
الصفحه ٨٠ : العلم من النبي صلّى الله تعالى وسلم عليه في ذلك
الموضع وهو مثل الروضة ويؤيده قوله عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٨١ :
فكيف يكون الشكر
إلا بفضله
وإن طالت الأيام
واتسع العمر
مسئلة : قدم النبي
صلّى
الصفحه ٨٣ : وكانا في حجر أسعد بن
زرارة.
وقيل : معاذ بن
عفرا فاشتراه النبي صلى الله تعالى وسلم عليه أو استوهبه
الصفحه ٨٨ : الملائكة يصلون عليه كما قال تعالى (إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ
عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا
الصفحه ٩٠ : مباحة لجميع المسلمين كالنابت في المقبرة والبيدا وحججة
الطريق تتميم في ذكر أبار النبي صلى الله
الصفحه ٩٤ : النبي صلّى الله تعالى عليه وسلم فقال يا رسول الله إن الله
تعالى يقول : «لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما
الصفحه ١٠١ :
نبي أب عصبة ينتمون إليها إلا ولد فاطمة فأنا وليهم وعصبتهم وهي عترتي خلقوا من
طينتي ويل للمكذبين بفضلهم
الصفحه ١٠٢ : نبيه وصلة المحبة التي طبعنا عليها وأعرضنا عن كل فخامة تقطع عنها نظرّا
إليها إذ لا فخامة إلا منهم ولا
الصفحه ١٠٥ : المنورة ،
وأصلها من غربي قباء من ثلاثة آبار بئر النبي صلّى الله تعالى وسلم عليه وبئر
الرباط والتي في بئر
الصفحه ١١٠ : يبقى
وتخرج عن حوز
النبي وحرزه
إلى غيره تسفيه (٣) مثلك قد حقا
لئن
الصفحه ١١٥ : البزار وقال لا يروى عن النبي صلىاللهعليهوسلم
إلا من هذا الوجه.
(٤) سقط من ب.
(٥) عزاه السيوطي في
الصفحه ١١٩ : شربا وغسلا لكن الشرب هو الوارد عند البخاري وغيره لما أصابت الحمى بني
الحارث قال لهم النبي صلى الله
الصفحه ١٢٠ : كان أمرا فاشيا معلوما بينهم. قال : ووضع النبي صلىاللهعليهوسلم
سبابته بالأرض ووضعها عليه يدل على
الصفحه ١٤٠ : فلا زال معمورا بدوام
الإسلام ولا برح مغموم الأكتاف بالغمام.
تتميم : لما قدم
النبي صلىاللهعليهوسلم