الصفحه ٨٩ : سنة اثنتين وأربعين وألف.
السيد الشريف القاضي محمد الحجازي إجازة لنفسه.
وما أجود ما قال :
إذا
الصفحه ٩٧ :
باب : فيما اشتمل
عليه سور المدينة السنية (٢) وذكر بعض منافذها العذبة الهنية :
بشراك يا ساكن
الصفحه ١٠٠ :
[وجعل فوق مكان](١) أعدائه مكانه ولا برحت ألوية مجده برياح السعادة خافقة.
وألسنة الأقلام على مدى
الصفحه ١٠٣ : في مسنده ٦ / ٢٠٩ الحديث ٢٥٥٩٠. والبيهقي في الكبرى ٦ / ٤٥٩
الحديث ١٢٦٤٩. والبغوي في شرح السنة ١٣ / ٣٢٨
الصفحه ١٠٥ :
المقابل للمدرسة الزمنية في الرحبة التي عند باب السلام فإنه يستقي منه أكثر أهل
المدينة السنية والذي ساقها
الصفحه ١٠٩ :
الأوطان كل غريب
رأيت مكتوبّا على
اسطوانة في المسجد الأقصى سنة اثنين وأربعين وألف.
إذا
الصفحه ١١١ : ].
(٣) سقط من أ.
(٤) في أ [سنة].
(٥) في ب [حقوق].
(٦) في ب [قلى].
(٧) في ب [منها].
(٨) في ب [مترعة
الصفحه ١٢٠ : السّنة ٥ / ٢٤٤ و ٢٢٥ الحديث ١٤١٤.
(٢) * قال الشيخ
النووي : معنى الحديث أنه أخذ من ريق نفسه على إصبعه
الصفحه ١٢٢ : على يد
نقيب السادة الأشراف بالمدينة المنورة السيد أحمد بن سعد الحسيني في سنة تسعمائة
واثنين وثمانين
الصفحه ١٣٥ : عمارة إبراهيم آغا وفي غربي الصهريج ، حديقة لطيفة وسبيل
عمر في سنة ثمان وأربعين وألف وخلفه إلى جانب
الصفحه ١٤٦ : كسرى
على مرحلتين من بغداد بناه الملك ابرويز في نيف وعشرين سنة طوله مائة ذراع في عرض
خمسين في سمك مائة
الصفحه ١٥٣ : لبقاء البدن بدونه
أكثر من بقائه بدون الهواء وتختلف باختلاف الأصل والسن والمزاج والزمان ، أجوده
الخالص
الصفحه ١٧١ : ء وبسرة صفراء وذكر أن بعض النخل تخرج الطلع في السنة
مرتين وحكي أن بقرية من أعمال بغداد نخلة تخرج في كل شهر
الصفحه ١٧٢ : نواها
كألسنة العصافير
الصغار
وقال آخر :
__________________
(١) في ب [العرق
الصفحه ١٧٥ : البخاري في
البيوع ٤ / ٣٥٥ الحديث ٢٠٧٢. وأخرجه البيهقي في الكبرى ٦ / ٢٠٩ الحديث ١١٦٩١.
والبغوي في شرح السنة