الصفحه ٢٦ : في
الصلاة (١ / ٣٠٠) ـ الحديث (٥٣ / ٤٠٠). وأبو داود في السنة (٤ / ٢٣٧) ـ الحديث (٤٧٤٧).
والبيهقي في
الصفحه ٢٩ : محاسنها
السنية : إشتمالها على البقعة التي انعقد الإجماع على تفضيلها على سائر البقاع ،
وإن كان صلوات الله
الصفحه ٣٠ : ) ـ الحديث
(٣٤٤١) ـ والبغوي في شرح السنة (٧ / ٣١٥) ـ الحديث (٢٠١١).
(٦) استدل به عن
تفضيل المدينة على مكة
الصفحه ٤٨ : (٤ / ١٥٥). والبغوي في شرح
السنة (١١ / ٣٢٦).
(٣) في أ [وميائها].
(٤) في ب [أرضكم].
(٥) في أ [وبغينا
الصفحه ٥٢ : بالرصاص المذاب وذلك في
سنة سبع وخمسين وخمسمائة بسبب واقعت النصرانيين. فصار [ذلك](٨) صورّا محكمّا على
الصفحه ٥٤ : والسكنات لله الواحد القهار. [وبملاحظة](١) ذلك يكون الإرسال أولى ، وهو سنة أهل البيت فتأمله.
مسألة
: يسن
الصفحه ٥٦ : الدين
الغزالي : وليس من السنة أن يمس الجدار ، ولا أن يقبله بل الوقوف من بعد أقرب
للاحترام. انظر / إحيا
الصفحه ٦٠ : باتباع الكتاب والسنة. قال الحافظ ابن حجر : وقال القرطبي : قد تقرر أن
الذي يرى في المنام أمثلة للمرئيات لا
الصفحه ٦٤ : يؤمن بكرامات الأولياء أولا ، فإن كان الثاني فقد سقط البحث
معه فإنه يكذب ما أثبتت السنة بالدلائل الواضحة
الصفحه ٦٧ :
وجلا في العين
من مرمرة
شكل زهر جل على
قطف اليد
وفي سنة سبع
وأربعين وألف من
الصفحه ٦٨ : المعظم [فزاد به](٩) شعار الإسلام جمالا واكتسب بهذه الخدمة السنية فضيلة
وكمالا.
وإذا سخر الإله
الصفحه ٧٣ :
يهنيك يا سعد
الوصول إليهم
فلقد بلغت منازل
الأبرار
ومن الآداب السنية
، الموصولة
الصفحه ٧٤ : ومستشفعّا بك إلى ربي» قال الراوي فأخذتني سنة فرأيت
النبي صلى الله تعالى وسلم عليه فقال لي إلحق بالأعرابي
الصفحه ٨٤ : بينهما
أربعين سنة. وقال الزمخشري : وسمي الأقصى لأنه لم يكن حينئذ وراءه مسجد وقيل : لبعده
عن الأقذار
الصفحه ٨٧ :
المنبر الشريف من طرفاء الغابة ثلث درجات وذلك في سنة ثمان من الهجرة وعنه عليه
الصلاة والسلام «منبري على