الصفحه ١٢٢ :
ثم الذراع من
الأصابع أربع
من بعدها عشرون
ثم الاصبع
ست شعيرات فبطن
شعيرة
الصفحه ١٩٤ :
كائن بعدكم ثم التفت فقال هؤلاء خير منكم قالوا يا رسول الله إنما هم اخواننا آمنا
كما آمنوا وأنفقنا كما
الصفحه ٢٠٧ :
والعشر من صفر
بلا تكوان
وربيع رابعه
فحاذر يومه
وثمان عشرين
ربيع الثاني
الصفحه ٢١٢ : التاسع عاشوراء أخذا من أوراد الإبل كانوا إذا رعوا الإبل ثمانية أيام ثم
أوردوها في التاسع قالوا وردنا عشرا
الصفحه ١٣ : القاري
ثم عقبه بقوله : ولا يخفي أن معنى الحديث حب الوطن من علامة الإيمان وهي لا تكون
إلا إذا كان الحب
الصفحه ٢٤ : يسمى ثورّا ثم هجر ذلك
الاسم. وعن أبي هريرة ـ رضياللهعنه
ـ مرفوعّا : «ما بين لابتيها حرام» متفق عليه
الصفحه ٢٥ : حبس الطير. وأجيب : باحتمال أن يكون من صيد الحل. قال الإمام أحمد : من صاد من
الحل ثم أدخله المدينة لم
الصفحه ٤٠ : أي ذاب ثم
ذكر الرواية المخرجة ثم قال : نعم في أفراد مسلم من طريق عامر بن سعد عن أبيه في
أثناء حديث
الصفحه ٧٧ : المؤمن الزائر مظهر اسمه التواب من قوله «ثم
تاب عليهم» ليتوبوا. والحبيب المزور صلّى الله تعالى وسلم عليه
الصفحه ٧٨ : [المتأول](٢) بالشبه ثم من الله تعالى على هذه الأمة المرحومة بآية أخرى
تدل بصريحها على سعة الرحمة على العبد
الصفحه ٨٣ : . فأقيمت فيه سواري من جذوع النخل ثم
طرحت عليها العوارض والخصف والأذخر فعاشوا فيه وأصابتهم الأمطار فجعل
الصفحه ١٠٨ : وسلم عليه فقال يا أبا ذر ارفع رأسك فانظر ثم اعلم بأنك لست بأفضل من أحمر
ولا أسود إلا أن تفضله بعمل ثم
الصفحه ١١٣ : خادم السنة والحديث وذلك في سنة ثمان وأربعين وسبعمائة : من طريق المحاضرة
وطريق المذاكرة إن الحرمين
الصفحه ١١٨ : الصلاة ثم صارت بالغلبة علمّا على مصلى العيد ثم أطلق على سبيل التوسع
على ما حوله ، اطلاق اسم الجزء على
الصفحه ١٢٧ : رجل من بني عامر قال مطرنا مطرا شديدا ارتبعناه ودام المطر ثلاثا ثم
أصبحنا في اليوم الرابع على صحوه فخرج