الصفحه ١٣٣ : ء وفي رواية [اعمر ما كانت](٢) وذلك في آخر الزمان.
يا صاح إن اسود
الغاب همتها
يوم
الصفحه ١٢٨ : وكان في إمارة عبد الملك بن مروان
سحر يوم التروية من عام ثمانين وحكى السيوطي في تاريخ الخلفاء ، انه جا
الصفحه ١٩٧ :
وكل يوم له من
كأسه جرع
لا صحة المرء في
الدنيا تؤخره
ولا يقدم يومّا
موته
الصفحه ٢٠٩ : ذكر الهدية
قال من اختبر وحقق الخبر :
توق وحاذر من
قبول هدية
وإن جانا فيه
الحديث
الصفحه ٢٤٧ : المؤلف في ضحى يوم الثلاثاء لثمان بقين من شهر شوال المبارك من شهور سنة
١٠٥٧.
استكتبها لنفسه
الفقير محمد
الصفحه ١٩٩ : له أهوى
مسألة
: يسن للزائر أن
يزور البقيع في كل يوم متطهرّا تأسيّا صلى الله تعالى وسلم عليه
الصفحه ٢٠٠ :
ما الدهر إلا
ليلة ويوم
ويقظة بينهما
ونوم
يموت قوم ويعيش
قوم
الصفحه ٧١ : يرحمه
وإن دعا فأجبه
وارحم جانبه
يا خير من دفنت
في القاع أعظمه
الصفحه ١٨٣ :
لم يأت من تفضله
الجواب
فذا طيب إذا
صحفت منه
أخيديه له في
الخبث باب
الصفحه ٥٢ :
باب فيما يتعلق بالحجرة المعطرة
والمنبر الشريف
وذكر فضل الروضة [المطهرة](١) والمسجد المنيف [نفائس
الصفحه ٤٧ : إخراج الخبيث منها زيادة في [حسرته](١) وهذا بعيد مما أعتقده. أو هو من باب الترهيب.
فهذا اختياري
الصفحه ١٧٣ : الله كتب
الإحسان على كل شيء» (٦) وعنه عليهالسلام «البناء من يوم (٧) ابتدائه في نقصان
الصفحه ٧٨ : لنا معه حيث حرم ما فاز به غيره في هذه النشأة معجلا وإن كان في المطلوب من
حيث لا يعلم ، كما قيل
الصفحه ١٧٤ :
والغرس من يوم
ابتدائه في زيادة» (١) وجاء في تفسير قوله تعالى كلوا من طيبات ما كسبتم أن
المراد به
الصفحه ٢٦ : تقدم وما تأخر» (٣) على يقين إن شاء الله تعالى من السلامة في المعاد وثقة
بالكرامة في يوم الأشهاد.
وما