الصفحه ١٤٧ : ثم يشارك سيل وادي بطحان المعروف بأبي (١) جيده من غربي القصيبة في قبلي المصلى وسيل بطحان يأتي من
الصفحه ١٨١ :
ذلك اليوم سم ولا سحر
وفي الصحيحين «إن في عجوة العالية شفاء ، وانها ترياق أول البكرة (١) قال في
الصفحه ٨٧ :
المنبر ومقامه الذي كان يصلي فيه أربعة عشر ذراعّا وشبرّا بذراع اليد المعتدلة
حكاه ابن حجر.
مسئلة : كان
الصفحه ١٠٤ :
وإذا طلع الصباح
فلا حاجة إلى المصباح قال بعضهم إذا رأيت المبتلي من أهل البيت ورأيت في نفسك
الرحمة
الصفحه ١٢٦ : أبو عبيدة :
العقيق ينفق من قبل الطائف ويروى أنه أقام في بعض الأعوام نحو خمسة عشر يوما وهو
في قوة
الصفحه ١٤٨ : النخلة
وأولادها وقد وضع عليها مسجد لطيف وذلك في حدود نيف وعشرين ألف وخلف هذه الحديقة
من جهة الشمال حديقة
الصفحه ١٢٩ : الفاسي
لغيره :
بنى الكعبة
الغراء عشر وكرتهم
ورتبتهم حسب
الذي أخبر الثقه
الصفحه ١٣٢ :
باب في ذكر سلع ومساجد الفتح
وما اشتمل عليه ذلك السفح
حديث الغواني
لست أنكر طيبه
الصفحه ١٩٢ : أطام قديمة زعم بعضهم انها تشتمل على كنوز ومطالب
وما أغرب ما يحكى في هذا الباب أن رجل من القبط جاء إلى
الصفحه ١٤٠ : علم المؤتى فيه ، لأنه يزيد علمهم يوم الجمعة ويوما قبله ويوما
بعده مسئلة في سنة أربع وثمانمائة جدد
الصفحه ١٢ : ). وأول أرض مس جلدي ترابها فلا برحت تزهو على الأفق بابها [ولا
يهمى (١٣) في ...](١٤) الرياض سحابها. وكيف لا
الصفحه ١٨٦ : وبابه كله
مصفح بالحديد والقبر مجصص وعليه تابوت عليه ثوب من الحرير من خليع كسوة الضريح
النبوي ثم زاد فيه
الصفحه ١١٠ :
ترون رسول الله
في كل ساعة
ومن يره فهو
السعيد به حقا
متى جئتم
الصفحه ١٠٥ :
المقابل للمدرسة الزمنية في الرحبة التي عند باب السلام فإنه يستقي منه أكثر أهل
المدينة السنية والذي ساقها
الصفحه ١١٨ :
باب في ذكر المصلى والنقا والعقيق المؤذن بطيب اللقا
ورعى الله
الأبرق والمصلى