الصفحه ٢٠ : العربية من عضاضة دولة الإسلام. واقيّا لهم
على الوردة الفارسة. في حدائق الكلام مآدب تغزو الروح وتهز العطف
الصفحه ٥٧ : يدفن في
المحل الذي خلق منه وإنما خلق عليه [الصلاة](٦) والسلام [من الطينة التي خلقت منها الكعبة
الصفحه ٨٦ :
وعنه عليه الصلاة
والسلام «من خرج على طهر لا يريده إلا للصلاة في مسجدى حتى يصلي فيه كان بمنزلة
حجة
الصفحه ١٤١ : نديمها
أبد الزمان وبرد
ظل المسجد (١)
ومما يتبرك به
بقبا دار سعد بن خيثمة في قبلة
الصفحه ١٤٥ :
انشد الحال في
علاه ونادى
يا ابن سعد لقد
بلغت الامان
من صروف
الصفحه ١٥١ : فؤادي
نائب وشفيع
إذا خطرت في
خاطري منه سلوة
تعرض شوق دونها
وولوع
الصفحه ١٤٤ :
امثل شوقّا
فأشكلها في ضمائري
فتتبع عيني ذلك
الشكل بالنقط
ولله
الصفحه ١٤٩ :
فهي الروضة
المورقة الأشجار
والغيضة المونقة
الأزهار
فلو أنني في
الصفحه ٢٠٢ :
قال في كتاب تنبيه
الغافلين «من أكثر ذكر الموت أكرم بتعجيل التوبة والقناعة بالقوت والنشاط إلى
الصفحه ١٨ : كانت الهدايا تزرع الحب وتضاعفه وتعضد
__________________
(١) ثبت في ب [المحظوظ].
(٢) ثبت في ب [لأن
الصفحه ٤٤ :
يا خير من دفنت
في التراب أعظمه
فطاب من طيبهن [القاع](١) والاكم
الصفحه ٦٥ : ](١)(٢).
وللشيخ مسلم شيخ
الطائفة المسلمة :
فمن يدعي في هذه
الدار أنه
يرى المصطفى حقا
فقد
الصفحه ١١٣ : يا
بهجة المحشر
جاها ومقاما
يا وجيه الوجه
في الدارين يا
شافع
الصفحه ١٢١ : شك في أنه
قد رحل
[الشيخ شرف الدين بن الفارض] :
سقيا لأيام مضت
مع جيرة
الصفحه ١٣٨ :
والطير قد رقصت
في وكرها طربا
أغنت برنتها عن
زخمة الوتر
يهنيك يا قلب
هذا الوصل