الصفحه ١٠١ :
في هذه الداهية
الدهيا قد [ارتبك](١) وكقوله تعالى (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ
الصفحه ١٣٧ : :
لله يوم في قبا
قد مر لي
في جمع أحباب
وبسط زائد
وتمتعت في روضة
أحداقنا
الصفحه ١٦٧ :
وأما قربان فهو
اسم رجل كانت له بئر عليها حديقة ، وعندها عمارة في شرقي مسجد الشمس إلى جانب
الشمال
الصفحه ١٠٠ : إليهم اليوم. نظرهم إلى آبائهم. بالأمس [ولو
رأوهم](٣) ويغضون على انتقادهم. ويزيدون في ودادهم. ويكلون
الصفحه ٢٤٢ :
(١) الفتن
قذى (٢) النقص عنه بانتقاص الأفاضل
فترى الوداد اليوم
، لا يزال في لباس
الصفحه ٤٢ : ، ومنها مبعثي
، وبها قبري ، وأهلها جيراني وحقيق على أمتي حفظ جيراني ، فمن حفظهم كنت له شفيعّا
وشهيدا يوم
الصفحه ١٢٧ : رجل من بني عامر قال مطرنا مطرا شديدا ارتبعناه ودام المطر ثلاثا ثم
أصبحنا في اليوم الرابع على صحوه فخرج
الصفحه ١١٦ : العالم والديار
وشملته أنوار
هذه المعاهد والآثار
وقضى فيها ما بقي
من الأنفاس
الصفحه ١٣١ :
والاثنين استخرج
منه من السمن ما يكفيه إلى يومين وبالجملة فلا غير الله تعالى بها الحال ولا
أخلاها
الصفحه ١٤٣ : بالذات وذلك على رأي القائلين
بالشعاع وأنه المتحرك وفيه كلام طويل يطلب من بابه وأما رؤية الشمس كبيرة
الصفحه ١٥٨ :
باب
في ذكر العالية ،
ورياضها الفائق نشرها على العبير والغالبة ، وفيه ذكر جفاف وقربان ومحاسنهما
الصفحه ١٣٠ : الكائنة في شرق حوسن عمر أنفدي وبركة الوزير
مصطفى باشا وهي الكائنة في غربي بستانه في شمال باب السور الشامي
الصفحه ٧٣ : :
أنخ أيها الصادي
الشديد ظمؤه
ورد منهلا أحلى
من الشهد ماؤه
وسل عند باب
الصفحه ١٣٦ :
باب في ذكر قباء ومحاسن هاتيك الربا
يقولون لي صفها
فأنت بوصفها
خبير أجل عندي
الصفحه ١٨٥ :
باب في ذكر أحد ومساجده ومشهده الشريف ومعاهده
مواطن أفراحي
ومربى ما أربي