الصفحه ١٨٥ : أحد نفسه لقوله عليه الصلاة والسلام أحد جبل يحبنا ونحبه ويروى أحد على
ترعة من ترع الجنة (٥) ويروى أحد
الصفحه ١٩٤ : فسحقّا فسحقا (٣).
وعنه عليه الصلاة
والسلام «يحشر من هذه المقبرة سبعون ألفّا يدخلون الجنة بغير حساب كان
الصفحه ٢١٦ :
فنون جمعتها
وأفرغت جهدي
والجنون فنون
ولما تجلى الأمر
وانكشف الغطا
الصفحه ٢٢٩ :
صم عشر ذي الحجة
وارغب إلى
رب العلا في
الفوز بالجنة
فهو كما قد
الصفحه ١٣ : صح مبناه أن يحمل على أن المراد بالوطن الجنة
فإنها المسكن الأول لأبينا آدم على خلاف فيه أنه خلق فيها
الصفحه ١٩ : التأليف
مواهب
وللناس مما
يعشقون مذاهب
ومعلوم أن
الجنون فنون
الصفحه ٢٧ : ظهرت مزية
طيبة
قعدت وكل الفضل
في مغناها
حتى لقد خصت
بروضة جنة
الصفحه ٣٢ : أوقع ما قال :
ولو قيل للمجنون
ليلى أحب [أم](٤)
جنان [بها](٥) حور حلت نعم الخد
الصفحه ٣٨ : ومسجده روضة من رياض
الجنة وهذا جانب كبير من هذه البلدة المشرفة [بمكة](٤) ومنها «حثه عليهالسلام على الموت
الصفحه ٤٧ : كانا
ومن محاسنها أنه عليهالسلام. «رأى أنه أصبح على بئر من آبار الجنة». فأصبح على بئر
غرس
الصفحه ٧١ : النجاح وما
حامت على أبرق
الجنان حومه
ومن ذلك في هذه
المسالك :
إن لم أكن
الصفحه ٧٤ : فبشره بالجنة» (٤) والأخبار من ذلك كثيرة وفي الصحيح انه عليهالسلام قال
__________________
(١) في
الصفحه ٨٣ :
أفشوا السلام واطعموا الطعام وصلوا الأرحام وصلوا بالليل والناس نيام تدخلوا الجنة
بسلام» (١) ولما بركت
الصفحه ٩١ : ذلك. ورأى أنه أصبح على بئر من آبار الجنة
، فأصبح على غرس. فتوضأ منها ، وبصق فيها (٥) ، وأهدى له عسل
الصفحه ١١٢ : واستلاما
إن في طيبة قوم
جارهم
في محل النجم
يعلو أن يساما
روضة الجنة