الصفحه ١٥٨ :
السائرة بهما الركبان ، ان الحقائق في الحدائق قد بدت ، فاجنوا بها الثمرات من
أشجارها. قال في الوفاء العالية
الصفحه ١١٠ :
خطرت يومّا
بإلحاظ وإحداق
من كل سحارة
الالحاظ فاتنة الأل
فاظ ممشوقة
كالغصن
الصفحه ١٢٩ :
كذا بن زبير ثم
حجاج لا حقه
ومن يعد من آل
عثمان قد بنى
مراده حماه الله
من
الصفحه ١٦٣ : من على جداول كاللجين
تجري.
وسانية (٣) حنت وأنت وقد غدت
تعبر عن حال
المشوق
الصفحه ١٥٠ :
كأن بها للنرجس
الغض أعيننا
ننبه منها البعض
والبعض نائم
كأن
الصفحه ١٥٢ :
ولله در القائل :
لا تلتفت بالله
يا ناظري
لأهيف كالغصن
الناضر
ما
الصفحه ٧١ : ظهري [بأوزاري](١) وجئتك لا
قلب سليم ولا
شيء أقدمه
لك الجميل من
الذكر الجميل
الصفحه ٤٥ :
وتأمل في الأرض
آيات فلا تك منكرّا
وعجائب الأشياء
من ملكوته
الصفحه ٩٣ :
واستقل بها
المسلمون ، وحول هذه البئر آبار طيبة الماء عجيبة الوضع والبناء بحيث يزعم الناظر
إليها
الصفحه ٩٤ :
الماء طيبة ، وفي الحديقة بئر أخرى في قبلتها أصغر منها رجح بعضهم الكبرى واختار
بعضهم الصغرى.
بئر حا
الصفحه ١٢ :
أعظم قدرك عندنا
وأفضل. آدم من دونه تحت لوائك يوم الأرض تبدل ، لك الشفاعة واللوى (١) والحوض وكل من
الصفحه ١١٧ :
فأنتم الطاهرون
الطيبون ومن
لا ريب في مجدهم
من سالف القدم
لا عيب فيكم سوى
أن
الصفحه ١٣٨ : يروق من
صفو صدر
[ومدبر من الوفا كاس حب
مع طيب يفوق
أطيب عطر]
ومغن
الصفحه ١٤٥ : التسمية اعكس تصيب لأن القويم أوسع
منه دائرة وأكثر نخلا وأنضر كرمّا خلا ما اشتمل عليه من المساكن الطيبة
الصفحه ٢٧ :
واختصها
بالطيبين لطيبها
واختارها ودعا
إلى سكناها
لا كالمدينة