الصفحه ٢٢٠ :
الصلاة والسلام
وجعه قال أهريقوا (١) علي من سبع قرب (٢) من آبار شتى حتى أخرج إلى الناس فأعهد
الصفحه ٢١٩ : ء
منحت فصاحة
النطق العذيبي
وحسن الخلق من
علام غيبه (٢)
وتملك الإله (٣) بغير
الصفحه ٨٦ : بيوته كلها والمنبر ، ثم بقية المدينة ، ثم ما
كان خارجها إلى المصلى. انتهى كلام الحافظ ابن حجر رحمة الله
الصفحه ٩٧ :
إذا جمعتنا يا
جرير المجامع
[وإلى ههنا اتفقوا واختلفوا فيما وراء
ذلك](١) خاتمة.
قال بعضهم
الصفحه ١٨٧ : حمزة رضياللهعنه وترمه وتصلحه وقد علّمته بحجر. وليحيى : أنها كانت تختلف
بين اليومين والثلاثة إلى قبور
الصفحه ١٣١ :
والاثنين استخرج
منه من السمن ما يكفيه إلى يومين وبالجملة فلا غير الله تعالى بها الحال ولا
أخلاها
الصفحه ١١٥ :
فلم ير منه غير
ما يورث الحزن
وربما يوجد فيهم
القادر على الانتقال فلا ينتقل والقوي على
الصفحه ٩١ : صلىاللهعليهوسلم
توضأ من بئر الأغرس ، وأهراق بقيّة وضوئه فيها. انظر تاريخ المدينة المنورة لا بن
شبّة ، قيد الطبع
الصفحه ٩٦ : تعالى عليه وسلم قال في مرضه صبوا علي من سبع
قرب من آبار شتى (٢) ، ولا دلالة في الحديث على إرادة هذه
الصفحه ١٧٩ :
يغلب عليها الرمل
كالمدينة المنورة والعراق وأطراف مصر وهو حار في آخر الثانية ، يابس في أولها وقيل
الصفحه ١٩٦ : لقيت
إني
أراني في حمى
حرز منيع
وقال آخر :
إذا أمسى فراشي
من ترابي
الصفحه ٢٩ : وقد
رأى إقبالها
يا ليت دهري كله
شعبان
باب : فيما تميزت
به المدينة الشريفة عما
الصفحه ١٥١ :
يا يومنا بالجزع
هل من عودة
ليت الليالي
للوصال (١) تعيد
فهواك
الصفحه ١٠٠ : وحلل
الصفا. ويتنقلون من مكارمه بعد التتميم والتكميل إلى الاكتفاء.
لوائح
وفواتح ولما كانت محبة
آل
الصفحه ١٩٩ : فأنشد :
بالله يا ركب
الحجاز تحملوا
مني تحية مغرم
مشتاق
وقفوا على شط