الصفحه ١٩٧ : ألف بكر ثم صرت إلى ما ترى من سكان
الثرى :
فإن كنت لا تدري
متى الموت فاعلمن
الصفحه ٢٤٦ : إلى الأمير ولم يكن يركب إليه من قبل ثم أنه تشفع فيه ، فأطلقه الأمير له ،
فلما أقبل عليه قال له : كيف
الصفحه ٨٩ : البساتين. وهذا
بالنظر إلى الكسوة العثمانية ولا بأس بإخراج تراب الحجرة المعطرة. [وتراب](٣) المسجد الشريف
الصفحه ١٢ : من الأنبياء والمرسلين وآله [وأصحابه](٩) والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين [آمين](١٠).
أما بعد
الصفحه ٤٧ :
قيل : معناه تصفي
أهلها من الكدورات ، حتى يكونوا محلا للفيض الرحماني.
وقيل هو على بابه
ويكون
الصفحه ٢٠٥ : لأن الوليد بن عبد الملك كتب إلى عمر بن عبد العزيز وهو واليه على
المدينة مهما صح عندك من المواضع التي
الصفحه ٣٥ :
مثل هذا الكلام مع
أن رؤية أبي جهل للنبي صلّى الله تعالى وسلم عليه لم تفده فقال له بعض من سمعه
الصفحه ٢٦ :
المدينة لا ينكر ومحاسنها الغراء لا تحصى ولا تحصر وجيران صاحب «الحوض والكوثر» (٢) «المغفور له من
ذنبه ما
الصفحه ٦٣ : نفسي إليه
والآلة تكون تارة حقيقة وتارة خيالية والنفس غير المثال المتخيل فما رآه من الشكل
ليس هو روح
الصفحه ١٤٣ : أو بالمناسبة من غلط الحس أن الشخص الماشي قد يرى القمر تحت
السحاب متحركا إلى غير جهته التي يتحرك إليها
الصفحه ١٢٥ : ليت شعري هل
إلى الرمل عودة
وهل لي بتلك
البانتين لمام
وهل تهله (٢) من بئر
الصفحه ٤١ : أهل المدينة فقال : وما يقال لكريم من
جيرانه وجيرته ، إن مما أمر به من حفظ الجوار حفظ الجار.
وقال
الصفحه ٨١ : الله تعالى وسلم عليه المدينة المنورة ضحى يوم الاثنين لثنتي عشرة ليلة مضت
من شهر ربيع الأول (٥) فاستقبله
الصفحه ١٨٣ :
يابس يغذى غذاء
كثيرا ويزيد في الباه وينفع من تقطير البول ودهنه جيد للبواسير ولبنه لذيذ كثير
الصفحه ١٩٣ :
بين العقيق إلى
بقيعه الفرقد
قوم هم سفكوا
دماء سراتهم
بعض لبعض فعل من
لم