الصفحه ١١٣ : ترتضيها
وسلاما
تقتضي حقك مني
دائما
وتعم الآل
والصحب الكراما
لطيفة
الصفحه ١١٩ : من شوقي
إلى أهلها
أدفع أحزانا (٣) بأحزان
[وأول بطحان الماجشونية وآخره السيح
الصفحه ١٦٠ : محالها
(القابل الذي يلتقي الدلو تخرج من
البئر فيصبها في الحوض) (١) ، وقد غرس بعض أهل المدينة
الصفحه ٩٣ : المدينة. صح أنه قيل للنبي صلى الله
تعالى عليه وسلم انه يستقي لك من بئر بضاعة وهي بئر تلقى فيها [لحوم
الصفحه ١٤٦ : وقاص بالعقيق كرم تباع ثمرته بألف دينار فبلغه أن شبان المدينة
يصنعون منه الخمر فقطع أصول كرمه تتميم
الصفحه ٣٨ : » (٢) وكذا سائر أفعال البر فيها.
وكل عبادة شرعت
بالمدينة فهي [بها](٣) أفضل منها ومنها أن ما بين منبره
الصفحه ١٩٠ :
الصدقة حدائق ،
ونخيل خارج المدينة في الجهة الشمالية منها أملاك ومنها أوقاف وهو جزع متسع
الأرجاء والرحاب
الصفحه ٢٣٥ :
تتميم : لا ريب في
أن أهل المدينة المنورة من أسعد هذه الأمة بجوار سلطان الأنبياء وصدق التوسل به
والانتما
الصفحه ٢٢٩ : (له إلى الله تعالى) (١) حاجة وأتى إلى قبر سيدنا إسماعيل بن جعفر الصادق وهو في قبلي
باب البقيع من داخل
الصفحه ٢٢ :
مسئلة
: دور كرة الأرض
أربعة وعشرون ألف ميل وذلك عن ثمانية آلاف فرسخ بحيث لو وضع جبل على نقطة [من
الصفحه ١١ : ]
الحمد لله (٢) الذي حبب إلينا المدينة ، وجعلها من أفضل البقاع الأمينة
فنحن من جوار هذا النبي الأمين. من
الصفحه ١٢٣ :
وشوقه إلى اللوى
يسوقه (٦)
يهوى باكتاف
الحمى محجبا
حكاه من غصن
النقا وريقه
الصفحه ٢١٠ :
ويحكى أن بعض
أشراف اليمن قدم المدينة المشرفة للزيارة فتوجه إلى الحضرة الشريفة وأنشد :
يا
الصفحه ٣١ : الصالحة
يورد صاحبه إلى الحوض ويقتضي شربه منه. قال : ونقل ابن زبالة أن ذرع ما بين المنبر
والبيت الذي فيه
الصفحه ١٧ : . واجلب إلى صنعاء
اليمن وشيّا أم كيف أخلع [ربقة](٢) النهى. وأقابل بين البدر والسهى. أين الهباء من [البها