الصفحه ١٦٣ : من على جداول كاللجين
تجري.
وسانية (٣) حنت وأنت وقد غدت
تعبر عن حال
المشوق
الصفحه ٢١٥ :
العلم فلان ، يذم لك الزمان خير من أن يذم بك أخذه بعضهم فقال :
تجنيت أن تذم بك
الليالي
الصفحه ١٤٩ : جنة
الخلد بعدها
ذكرت ولا أنسى
للذاتها أنسا
فيا لها من رياض
تعطرت بأرجها
الصفحه ١١٢ : سادتي
من حرج
لو تدرون
لبالينا القداما
إن تناءت دارنا
عن داركم
الصفحه ١٥٠ :
كأن بها للنرجس
الغض أعيننا
ننبه منها البعض
والبعض نائم
كأن
الصفحه ١٥٩ : ولله دره :
سقى الله في أرض
العوالي منازلها (٢)
قطعت (٣) بها دهر الربذا من العمر
الصفحه ١٦٤ : ](١)
أقاسمها الهوى
مهما اجتمعنا
فمنها النوح
والعبرات مني
وقال الصفدي :
لا
الصفحه ٢٠٦ :
بالزمان وتشتمل من يانع أزهارها على أبواب تنفتح أنوار أكمامها من رياض الخطاب.
تلقاك هذا العام
أحسن
الصفحه ٢١١ : الأيام
فرقن بيننا
فما أحد من
ريبها بسليم
وقال رضياللهعنه :
إلهي لا
الصفحه ١١٨ :
على عرب بها مني
سلام
يكون المسك من
قبلي ختامه
المصلى : في الأصل
اسم لموضع
الصفحه ٢١٦ :
نكتة
: آخر كلام قاله
الفخر الرازي فيما يروى عنه من هذا الباب :
الذي دلت عليه
التجربة
الصفحه ٢٣٠ : :
ضحك الروض من
بكاء الغيوم
وحكى زهره لزهر
النجوم
وقدوم الربيع
أحيى
الصفحه ١٨٩ : (٢) الوزير سنان باشا ومساحته ثمانية عشر ذراعا ، في عشرين
بذراع الكرباس وهو يمتلىء من السيل إذا كان قويا وإلا
الصفحه ٤ :
ضبط نص الكتاب منهما :
وصف النسخة
المرموز لها ب «أ» :
وهي نسخة المعهد
المصورة من رضا رمبور ورقمها