الصفحه ٣٩ : يروى عن
رجل من آل خطيب المراسيل. انظر / لسان الميزان (٦ / ١٨٠). ـ وأما سند البيهقي في
الكبرى فقال فيه
الصفحه ٥٨ : عليه وأنصاره [إلى](٢) غير ذلك من محاسنها ومحاسنهم الجمة التي لا تكاد توجد في
غيرهم.
وما أحسن ما قال
الصفحه ١٥٥ :
ثلاثا عليك السلام
من ماء زمزم وماء الفرات ؛ لم يضره وعن الباقر رضي الله تعالى عنه شرب الماء من
الصفحه ١٣٤ :
وعلى الآل سلام
عاطر
وثناء من محب سرمدا
وقال الشيخ أبو
بكر الرداد :
لي
الصفحه ١٥ : المؤبد بالسعد فلا برح قائد اهتمامه المسدد
بالتوفيق إلى أقوم طريق فلا زال رفيقه من رحيله ومقامه أو كما قال
الصفحه ٢٣٢ :
يسري إلى
الأجساد (١) في
عنق الدجى
بلطافة ومن
اللطيف يخاف
في الحادي عشر (٢) من
الصفحه ٧١ :
عليك من صلوات
الله أكملها
يا ماجدا عمت
الدارين أنعمه
والآل والصحب ما
لاح
الصفحه ١٦٢ :
في قصور وسط
الجنان تراها
وهي تجري من
تحتها الأنهار
وقلت
الصفحه ٢١٤ : يروى أنه بعث إلى صاحب جزيرة قيرس يطلب منه خزينة (كتب) (١) اليونان فجمع كبار دولته واستشارهم فقال رئيسهم
الصفحه ١٣٧ :
الحدائق ، وقد سقاها ماءه النعيم ، وألبسها نعماءه النسيم ونقل الشمال إلى الشميم
طيبها وتحركت بالأشواق إليها
الصفحه ١٧٢ :
حول قبابها
ظل الغمام إذا
الهجير توقدا
من كل خضراء
الذوائب زينت
الصفحه ١٤٢ :
والوقت ينشد من
يحاول صفوه
خذ فرصة اللذات
قبل فواتها
وما أحسن ما قال
الصفحه ١٦٥ :
خذوا بنصيب من
نعيم ولذة
فكل وإن طال
المدى ينصرم
ولا تتركوا يوم
السرور إلى غد
الصفحه ١٥٢ :
وخل عن سرب حمى
حاجر
[جمال من سميئة دائر
ما حاجة العاقل
في الداثر
الصفحه ٢٠٧ : السنة فقال :
خف رابع عشرين
من رمضان
وتوق في شوال
منه الثاني
والثامن