الصفحه ١٠٢ : : من خطبة (١) عقد نكاح : ابنته على الإمام عبد الله بن عبد المعطي
الطبري. بعد ذكر الأئمة الطبرية. وكيف
الصفحه ٦١ : كان على صورته كأن
يرى في المنام على ظاهره لا يحتاج إلى تعبير ، وإذا كان على غير صورته كان النقص
من جهة
الصفحه ٥٣ : يمسك كذلك إلا [النفيس](١٠) ومنه ينتقل إلى أنه لا أنفس من القلب ، فيمسك عن الخواطر
المذمومة فكان الإمساك
الصفحه ٢٤٠ :
الأعمار أو نبلغ المنى
نجد فللأعمار (٤) لا بد حاصد
فليس بصعاد إلى
ذروة العلى
الصفحه ١٧٦ : في الوقت ولم
يزل كذلك إلى أن تشرب الخل وترش منه على القضيب فحينئذ يسكن قال وهو من المجربات [ومن
منافع
الصفحه ٧٧ : من قبل الزائر [وتحقيق](٢) هذا الوجدان [وجدان](٣) كان بمعنى أدرك وصادف فهو يتعدى إلى [مفعول واحد وهو
الصفحه ٥٥ : السلام للغائب فإن إبلاغه واجب على من لم يصرح
بعدم قبول تحملة عقب التحميل لأن في تركه وسيلة إلى المقاطعة
الصفحه ٨٨ : ](٣) يمين آثمة ، ولو على سواك أخضر ، إلا تبوأ مقعده من النار
أو وجبت له النار» (٤).
وفي رواية «من حلف
عند
الصفحه ٧٢ : المرعى
لقد خاب من يسعى
إلى غير بابكم
وفاز الذي يومّا
إلى بابكم يسعى
الصفحه ١٧٣ :
وكأنه ينظر إلى قوله تعالى (إِنَّا لا نُضِيعُ
أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلاً)(٥) وإلى قوله عليهالسلام «إن
الصفحه ٢٠١ : فضيلة
الموت
فإنها وسيلة إلى
فراقك
ما تكره وإن كان
سببّا لفراقك ما تحب من
الصفحه ٢٠٤ :
وبنيه والمرء مع
من أحبا
وقال الشيخ محي
الدين بن العربي :
نعم حب آل البيت
عندي فريضة
الصفحه ٢٨ :
وفضائل المختار
لا تتناها
كيف السبيل إلى
تقصي مدح من
قال الإله له
وحسبك جاها
الصفحه ١٢٨ : وكان في إمارة عبد الملك بن مروان
سحر يوم التروية من عام ثمانين وحكى السيوطي في تاريخ الخلفاء ، انه جا
الصفحه ٧٤ :
ومن أصدق المدح في
سلك هذه الملح :
المدح يدري إنكم
أكبر
من كل ما ينظم
وينثر