الصفحه ٢٢١ : بالبراق وعرج به إلى السبع الطباق
قال في المواهب وإنما كان الإسراء ليلا للتخصيص بمقام المحبة لأن الله تعالى
الصفحه ٥٦ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ يقومون من ناحية فيسلمون. قال أبو عبد الله : وهكذا كان ابن عمر يفعل. أما
المنبر : فقد جاء فيه ما
الصفحه ١٥٣ : حتى تكون له سعة تنبت الشجر أو هو مكان بالوادي لا شجر فيه ، وربما كان رملا
، ومحلة القوم ، والمشرف من
الصفحه ٧٢ :
ومن هذه الدرر في
هذه الغرر :
كل ربع تحل فيه
ربيع
كل دار حوتك دار
المقامة
الصفحه ١٢٣ :
كلا ولا راق له
منذ نأى
عن حبكم مغنا
ولا يروقه
__________________
(١) في
الصفحه ١٤٨ :
خفيفة (١) الماء العذب لطيفة الهواء الرطب وتعرف بالسرارة بفتح السين
المهملة وتشديد الراء قال في زهر
الصفحه ١٨٩ :
لله يوم في
الشظا قضيته
خلف الزمان
بمثله لا يغلط
الطير يقرأ
الصفحه ٢٣٧ :
وقال آخر :
لله تحت قباب
العزّ طائفة
أخفاهم في رداء
الفقر إجلالا
الصفحه ١٣٢ :
باب في ذكر سلع ومساجد الفتح
وما اشتمل عليه ذلك السفح
حديث الغواني
لست أنكر طيبه
الصفحه ١٤٠ : يعاشرهم
على العرف بينهم
فذاك ثقيل عندهم
وبغيض
وفيه حكمة زيادة
أهله فيه ، لزيادة
الصفحه ٦٦ : من أثاره الحسنة زاد الله في حسناته وجعل الملك في
عقبه ما دارت بسعادتهم أفلاك عناياته وعلى ذكر الكوكب
الصفحه ٤٨ : واديكم
بنجد
مسك وحصباؤها
جمان
والجار في ربعكم
عزيز
والحد في
الصفحه ١٢ : يستغيث به [المكروب إذا ضاقت به الحيل](٣) الشفاعة يا من قال له جبريل عليهالسلام [ها أنت وربك](٤) فدنا
الصفحه ٧١ : يرحمه
وإن دعا فأجبه
وارحم جانبه
يا خير من دفنت
في القاع أعظمه
الصفحه ٢٣١ : أحبتي
في
طيبها فسكرت حتى
لا أفيق ولا أعي
وافت تبشرني
بليلى أنها