الصفحه ١٩٥ :
منهم فقام آخر
فقال يا رسول الله وأنا منهم فقال سبقك بها عكاشة (١)(٢).
قيل وكأنه كان
منافقّا فلم
الصفحه ١١٥ :
وهيهات لي يوم
القيامة إشغال
على أن المدينة مع
شظف العيش بها في غالب الأحيان قد وسع الله تعالى
الصفحه ٢٤٤ : ينضم ويلتجىء مع أنها أصل في
انتشاره فكل مؤمن له من نفسه سائق إليها في جميع الأزمان لحبه
الصفحه ١٨٨ : صرع به وصلى به صلى الله تعالى وسلم عليه الصبح أو على
حمزة رضي الله تعالى عنه (٥) ومسجد السافلة في شرقي
الصفحه ٩١ : ءها
النبي صلى الله تعالى عليه وسلم فدعا بدلو من مائها (٣) ، فتوضىء منه ثم سكبه فيها (٤) ، فما ترفت بعد
الصفحه ١١٧ :
والله جل اسمه
بالقرب خولكم
وزادكم بسطة في
العلم والهمم
لا زلتم وأمان
الله
الصفحه ١٥١ : لا يبدو
السلو لطيبة
والله يبدي ما
يشاء ويعيد
وقال آخر :
وبالجزع حي
الصفحه ٤٠ : ).
(٤) ضعيف : أخرجه
الدارقطني في سننه (٢ / ٢٧٨) ـ (١٩٤) والبزار وفيه عبد الله بن إبراهيم الغفاري
ضعيف. كما في
الصفحه ٦١ : فقد رأى الحق فإن الشيطان لا يتمثل في صورتي» ، المراد به إذا رآه
على صفته المعروفة له في حياته ، فإن
الصفحه ٦٢ : لينزجر عنه ، وإما
لينبه على حكم يقع له في دينه أو دنياه. انظر / فتح الباري (١٢ / ٤٠١).
(٤) متفق عليه
الصفحه ٣٨ : «أ».
(٥) أخرجه الترمذي من
حديث عبد الله بن عمر وفيه [فإني أشفع لمن يموت بها» وقال : حديث حسن غريب. وأخرجه
بنفس
الصفحه ١٧٨ : وترا : فقال المهلب : فللإشارة إلى وحدانية الله تعالى
وكذلك كان صلىاللهعليهوآلهوسلم يفعله
في جميع
الصفحه ١١٠ :
ترون رسول الله
في كل ساعة
ومن يره فهو
السعيد به حقا
متى جئتم
الصفحه ١٣ : حبهم وطنهم ، مع عدم تلبسهم بالإيمان ، أن ضمير عليهم
للمنافقين ، لكن انتصر له بعضهم بأنه ليس في كلامه
الصفحه ٨٧ : وقيل مصلى العيد وهو ما فهمه
بعض الصحابة رضي الله تعالى عنهم كذا في الجوهر المنظم.
مسئلة : ما بين