الصفحه ٣٨ : بها والوعد على ذلك بالشفاعة والشهادة» (٥).
وإني إذا أوعدته
[أو وعدته](٦)
لمخلف
الصفحه ٥١ : عن شفيعي ونافعي
إذا أعرضت عن
الأقارب [والرهط](١٠)
فما أسعد القوم
الذين
الصفحه ٦٩ : المجال
وإذا الدر زان
حسن وجوه
كان للدر حسن
وجهك زينا
وتزيد ابن أطيب
الصفحه ٢٠٢ : الموت وهم يعملون أعمال قوم لا يموتون وعنه عليه
الصلاة والسلام «القبر أول منزل من منازل الآخرة فإن نجا
الصفحه ٢٤٦ :
اظهار ما تضمر
القلوب
تأبى نفوس نفوس
قوم
وما لها عندها
ذنوب
الصفحه ١٩٣ : بن
النعمان يرثي من قتل من قومه الذين اغلقوا عليهم حديقة واقتتلوا حتى لم يبق منهم أحد.
خلت
الصفحه ١٩٩ : ويقول السلام
عليكم دار قوم مؤمنين أنتم السابقون (١) وإنا بكم إن شاء الله لا حقون اللهم اغفر لأهل بقيع
الصفحه ١٧٠ :
وإنما سميت عمة
لأنها خلقت من فضل طينة آدم عليه الصلاة والسلام أو لأنها تشبه الإنسان في أشياء
كثيرة وجا
الصفحه ٢١ : فضل أجل
وأرجح (١)
وما أصدق ما قال :
إذا كان عون
الله للمرء فائدا
تهيأ
الصفحه ٢١٢ : التاسع. لكن
قال الزين بن المنير : قوله [إذا أصبحت من تاسعه] فأصبح يشعر بأنه أراد العاشر
لأنه لا يصبح
الصفحه ٤٥ : متجاورات فافهم.
وقول ابن عيينة :
نرى هذا العالم مالك بن أنس لا يمنع من ذلك ، لأن مالكا كان إذ ذاك من علما
الصفحه ٥٥ :
ومثلها السلام ، إلا إذا كان تحية لحاضر أو طي غائب حكاه ابن حجر.
مسألة
: من استودع السلام
قال : السلام
الصفحه ١٠٣ : وفي إطلاقه نظر ، لأن الذي منع من ذلك : إنما منع منه حيث
يكون السياق يشعر بتعظيمه بخلاف ما إذا كان ذلك
الصفحه ٣٠ :
وحقيقة طوت
البعيد خرامة
نجد وليت [ألقاب](١) طي العس
ووراء ذلك ولا
أشير لأنه
الصفحه ١٧٨ : كانت في أيام الرطب ترفع عن سماطهم
الحلوى وإذا كان أوان الورد يرفعون به سائر المسموم مضاره.
قال في