الصفحه ١١٩ :
ولقد رأيت برامة
بأن النقا
فمنعت طرفي منه
أن يتمتعا
ما ذاك من
الصفحه ١٢٤ : (٣)
ومن محاسن
المدينة. العقيق وهو واد على ثلاثة أميال من المدينة وقيل على ميلين منها كذا في
كشف المناهج
الصفحه ١٣٩ :
فيا قلب صبرا
علي أخطي وصلهم
واسلم في باقي
الزمان من الغير
ومن
الصفحه ١٤١ :
وكان يقال :
شيئان أحلى من
عناق الخرد
وألذ من شرب
القراح الأسود
الصفحه ١٤٧ : ثم يشارك سيل وادي بطحان المعروف بأبي (١) جيده من غربي القصيبة في قبلي المصلى وسيل بطحان يأتي من
الصفحه ١٥٤ : ويمنع تولد القمل غسلا وماء الحديد سواء أخذ من
معدنه أو طفى فيه يقوى الأعضاء ويحبس الاسهال والدم ويمنع
الصفحه ١٥٨ :
السائرة بهما الركبان ، ان الحقائق في الحدائق قد بدت ، فاجنوا بها الثمرات من
أشجارها. قال في الوفاء العالية
الصفحه ١٦٠ :
تقلب من شأن
لسان وترحل
ومن محاسن حدائق
العالية سميحة بضم أوله ، قال في الوفاء ، بئر سميحة بئر
الصفحه ١٦٧ : ، وسكانه أهل خير ومعروف.
قال الشاعر :
من سره رطب وماء
بارد
فليأت أهل الخير
من
الصفحه ١٦٨ : ، وكان جاء لزيارة امرأة من بني سلمة ، فصنعت له
طعاما (٢) ، وقيل لم يكن معهم ، بل أخبروا فاستداروا وتورع
الصفحه ١٨٣ :
يابس يغذى غذاء
كثيرا ويزيد في الباه وينفع من تقطير البول ودهنه جيد للبواسير ولبنه لذيذ كثير
الصفحه ١٩٧ : ألف بكر ثم صرت إلى ما ترى من سكان
الثرى :
فإن كنت لا تدري
متى الموت فاعلمن
الصفحه ٢٠٩ : بتقبيل
موطى القدم
وأسعى إليكم على
أعيني
على أنني من أقل
الخدم
وعلى
الصفحه ٢١٢ : وربما نزل بعضه بمناخة المصلى فيشرق به المراح وتعد لياليه من ليالي
الأفراح ويعمر به المسجد النبوي والمعهد
الصفحه ٢٥ : بريد من بريد وذلك ما بين عير إلى ثوربيان يحدها من الجنوب إلى الشمال
وهما مأزماها وما بين لابتيها أي