الصفحه ٢١ : [ينصرف](٨) إلا إليها والنسبة إليها «مدني» وإلى غيرها من المدن مديني
للفرق كذا في الوفاء.
مسئلة
الصفحه ٨٠ :
ورد عنه عليهالسلام «أن في مسجدي
لبقعة قبيل هذه الاسطوانة يعني الثالثة من المنبر والقبر وتسمى
الصفحه ٩٤ : كعب ، وحسان بن ثابت فباع حسان حصته من معاوية بن أبي سفيان فقيل
له تبيع صدقة أبي طلحة فقال ألا أبيع
الصفحه ١٨٠ : فواضح من ألفاظ المتن ، وأما تخصيص زمانه بذلك فبعيد ، وأما
خصوصية السبع فالظاهر انه لسر فيها ، وإلا
الصفحه ٢٠٨ : :
(إذا ما اختلفت إلى صاحب
وإن كان يدنيك
من نفسه
فلا بد من ملل
واقع
الصفحه ٢٢٨ : أنه لم يجب إلا على هذه الأمة وأما مشروعيته فمستمرة من آدم عليهالسلام بل قبله إلى آخر الدهر فحجة
الصفحه ٥٥ :
ومثلها السلام ، إلا إذا كان تحية لحاضر أو طي غائب حكاه ابن حجر.
مسألة
: من استودع السلام
قال : السلام
الصفحه ٦٢ : ظاهرها وإلا سعى في تأويلها ولا يهمل أمرها
لأنها إما بشرى خير أو إنذار من شر ، إما ليخيف الرائي وإما
الصفحه ٧٦ :
، أدعوك أن تبارك لهم في صاعهم ومدهم وثمارهم ، اللهم حبب إلينا المدينة كما حببت
إلينا مكة واجعل ما بها من
الصفحه ٩١ :
تعالى وسلم عليه
وهي كثيرة الا ان المشهور منها سبع وفي ذلك يقول أبو اليمن المراغي :
[وما أجل ما
الصفحه ١٠٤ : لطف إلهي بالرعية وذلك لأنه إذا حدث بها أمر لا
يقوم له ساق إلا باتفاق آرائهم وفيه سر الإجماع البعيد من
الصفحه ٢٣١ :
ما ذاك إلا أنها
لما سرت
مرت على تلك
الربا والأربع
وأنت بوصف
الصفحه ٢٣٩ :
نفسه
بمحض اتكال على
كل حال
قال بعضهم مضغ
القيصوم والشيح خير من النظر إلى
الصفحه ٢٤٤ :
الدار أحق من غيره)
، وللعموم في الأقوال مجال عند الرجال ، فتبا لمن ثلب لهم عرضّا وبعد المن أضمر
الصفحه ١٤ :
__________________
ـ كون الشيء علامة له
اختصاصه به مطلقا بل يكفي غالبا ، ألا ترى إلى حديث حسن العهد من الإيمان وحب
العرب من