الصفحه ٢٨ :
أولى الأنام
بخطة الشرف التي
تدعي الوسيلة
خير من يعطاها
إنسان
الصفحه ٢٩ : كحضور الملاح لرشاقتها تختصر [شعر](٢)
أملياني حديث من
سكن الجزع
ولا تكتباه إلا
الصفحه ٦٩ :
جاء بالجوهر
الثمين لطه
من وزير وهو
الجناب [المنيع](١)
مصطفى
الصفحه ١٢٨ : وكان في إمارة عبد الملك بن مروان
سحر يوم التروية من عام ثمانين وحكى السيوطي في تاريخ الخلفاء ، انه جا
الصفحه ٢١٠ : الرسل
ما نقول
فسمع الصوت من
داخل الحجرة المعطرة يقول :
قولوا رجعنا بكل
خير
الصفحه ٢٣٠ : :
ضحك الروض من
بكاء الغيوم
وحكى زهره لزهر
النجوم
وقدوم الربيع
أحيى
الصفحه ٧٤ :
ومن أصدق المدح في
سلك هذه الملح :
المدح يدري إنكم
أكبر
من كل ما ينظم
وينثر
الصفحه ١٤٤ : در القائل :
لم لا أهيم إلى
الرياض وحسنها
وأظل منها تحت
ظل صافي
الصفحه ١٨٩ : (٢) الوزير سنان باشا ومساحته ثمانية عشر ذراعا ، في عشرين
بذراع الكرباس وهو يمتلىء من السيل إذا كان قويا وإلا
الصفحه ٣ : .
هو من أحفاد شرف
الدين بن يحيى الحمزي الحسيني المولوي المشهور بمحمد كبريت.
أديب قام برحلة
إلى الروم
الصفحه ٥١ :
فمن يبتغي عنها
بلادا وإن سمت
لأمر من الدنيا
فليس بمهتد
وما أحسن
الصفحه ١٥٧ : (١). قلت وقد اندرس هذا المسجد بحيث لم يبق له أثر ، ولم يكن له عند أحد من أهل
المدينة خبر ، ولم تزل الآثار
الصفحه ١٨٤ : حديقة بجزع قبالا لشدقم وفيها بئر عليها قبة محكمة جددت عمارتها سنة ست
وأربعين وألف وهي من آبار العين
الصفحه ٤ :
ضبط نص الكتاب منهما :
وصف النسخة
المرموز لها ب «أ» :
وهي نسخة المعهد
المصورة من رضا رمبور ورقمها