الصفحه ٢٢٠ :
الصلاة والسلام
وجعه قال أهريقوا (١) علي من سبع قرب (٢) من آبار شتى حتى أخرج إلى الناس فأعهد
الصفحه ٢٢٤ : الأكبر
محيي الدين بن العربي ـ (قدس الله تعالى سره العزيز) (٢) ـ.
العلم أشرف ما
أوتيت من منح
الصفحه ٢٣٨ :
هذا بخيل وعنده
جده
وذا جواد بغير
ذات يد
وكان يقال :
الكريم من
الصفحه ٢٤١ : :
لأجلك يا من شرف
الله قدره
تجرعت كأس المر
من معشر البلوى
ولو لا غرام لي
بطيبة
الصفحه ٣٥ :
مثل هذا الكلام مع
أن رؤية أبي جهل للنبي صلّى الله تعالى وسلم عليه لم تفده فقال له بعض من سمعه
الصفحه ٥٢ : لنسائه حجرا على نعت بناء المسجد من اللبن وجريد
النخل وهي تسعة أبيات على أبوابها مسرح الشعر الأسود طول كل
الصفحه ٦٤ :
الله تعالى وسلم عليه في اليقظة بعد موته فلم تنقل عن أحد من الصحابة والتابعين
وقد اشتد حزن فاطمة صلوات
الصفحه ٦٧ :
المجاورة لباب
الرحمة ، فإنه حسن [وصفها](١) ، وعم من في المدينة المنورة نفعها.
إن آثارنا
الصفحه ٧٢ : والكلام العالي](٣)
يا طيب الأصلين
يا من قربه
يهدي المسرة
للأحبة والهنا
الصفحه ٨٢ : خلفه منهم الماشي ومنهم الراكب فما مر بدار من دور الأنصار إلا قالوا هلم يا
رسول الله إلى القوة والمنعة
الصفحه ١٢٣ : عظة أن كلما
جئت بلدة
تلقتك من قبل
البيوت المقابر
وقد صارت هذه
الجبانة حديقة
الصفحه ١٢٧ : اللوى
وإذا تألف بارق
من بارق
فهناك ينشر من
هواه ما انطوى
لطيفة
الصفحه ١٥٣ : حتى تكون له سعة تنبت الشجر أو هو مكان بالوادي لا شجر فيه ، وربما كان رملا
، ومحلة القوم ، والمشرف من
الصفحه ١٦١ : الوفاء
، زهرة بالضم ثم السكون ، بين الحرة الشرقية ، والسافلة مما يلي القف ، كانت من
أعظم قرى المدينة
الصفحه ١٧٣ : النخل
وأعناقها
قد جردت من
غصنها الزاهي
مثل عروس تم
أسبوعها