الصفحه ٤٥ : ء
المدينة [ويؤيده](٢) قول سفيان ، وقد قيل له ما قاله ابن عيينة. «إنما العالم
من يخشى الله تعالى. ولا يعلم
الصفحه ٥١ : البسط
أبى الله أن
ترضى سواها [حيلتي](٤)
[فتنتقل](٥)
أقدامي إلى غيرها الوخط
الصفحه ٥٩ : صلىاللهعليهوسلم
ـ فقد رآني أو فقد رأى الحق فإن الشيطان لا يتمثل في صورتي المراد به إذا رآه على
صورته المعروفة له
الصفحه ٦٣ : في كل حال ليست
باطلة ولا اضغاث أحلام (٣).
وعن ابن عباس رضي
الله تعالى عنهما انه رأى النبي صلّى الله
الصفحه ٨٢ : خلفه منهم الماشي ومنهم الراكب فما مر بدار من دور الأنصار إلا قالوا هلم يا
رسول الله إلى القوة والمنعة
الصفحه ٩٦ :
[وقيل بئر جمل](١) ولا تعرف جهتها فضلا عن عينها.
وعن عائشة رضي
الله تعالى عنها أن النبي صلّى الله
الصفحه ١٠٠ : بالأمن من هو بها من الرعايا
وسائر الأتباع وأصبح أهلها بحمد الله تعالى يرفلون بوجوده وجوده في حلل الوفا
الصفحه ١٠٦ :
يروى عن الإمام
جعفر الصادق ، رضي الله تعالى عنه أنه قال ، إذا دخلت الحمام فقل عند نزع الثياب
اللهم انزع
الصفحه ١١٣ :
كان للأملاك
والرسل إماما
ارتضاه الله
نورّا للهدى
وانتقاه لدم (١) الأعدا
الصفحه ١٢٢ :
قال في الوفا بئر أهاب بصق فيها النبي صلى الله تعالى وسلم عليه (١) وهي بئر زمزم ولم يزل أهل المدينة
الصفحه ١٤٥ : المصطفى
دوامّا
من حل علياك وهو
جالس
منشيك من سادة
كرام
ليس له
الصفحه ١٧٤ : (٢) وكان يقال لا ضيقة على من له ضيعة وإنما تصلح بقوة ساعده
وجاه مساعد وكان يقال هي المال إلا أن فيها مذلة
الصفحه ١٨٢ :
سيد الأنبياء وهذا
علي سيد الأولياء أبو الأئمة الطاهرين ثم مررنا بنخل فصاح هذا محمد رسول الله وهذا
الصفحه ١٨٦ :
اضطرب اسكن أحد (١) وبقمته سقيفة وعندها صهريج يصعد إليه بعض الزوار بجهد
جهيد.
وأنشد أبو عبد
الله
الصفحه ١٩٣ :
على وحشة الموتى
له مهجتي تصبو
فألفيته مأوى
الأحبة كلهم
ومستوطن الأحباب
يصبو