الصفحه ٢١٢ :
المصطفى المختار
عاش المحرم وهو
يوم الوفاء وميقات الديون ويسمى يوم الزينة جمع الله على فضله الآرا
الصفحه ٧٦ : إسمه أحمد ، يخرج آخر الزمان فأعجبه ما سمع منهما وصدقهما فيما قالا فكف
عن أهل المدينة فهو صلى الله تعالى
الصفحه ١٢٠ :
من ترابه فتجعلونه
في ماء ثم يتفل أحدكم ويقول بسم الله تراب أرضنا بريق بعضنا (١) شفاء لمريضنا بإذن
الصفحه ١٧٣ : في حسنه
تبارك الله
العظيم العلي (٢)
وقال في النخل
المجدود :
أنظر إلى
الصفحه ١٩١ : والسلام قال هي يثرب (٢).
قال أبو عبيدة :
يثرب اسم أرض ، ومدينة النبي صلى الله تعالى وسلم عليه في ناحية
الصفحه ٢١٩ :
تسعده حتى جاءه
الروح الأمين برسالة رب العالمين ، فشمر عن ساق الجد والاجتهاد ، وجاهد في الله حق
الصفحه ٤١ :
«ما من مسلم يسلم [علي](١) في شرق ولا غرب إلا انا وملائكة ربي ترد عليهالسلام» (٢) فقيل له فما بال
الصفحه ٧٧ : المؤمن الزائر مظهر اسمه التواب من قوله «ثم
تاب عليهم» ليتوبوا. والحبيب المزور صلّى الله تعالى وسلم عليه
الصفحه ١٠٤ : له والرأفة به وعزمت على مساعدته على الزمان من غير استنكاف أحواله الغير
المحتملة فذلك دليل المحبة وأما
الصفحه ١٤٦ : أخبار الملوك عن بعض رسلهم انه دخل على
كسرى فرأى في ايوانه اعوجاجا فسأل عن سببه فقيل له أنه كان مكان بيت
الصفحه ٩٥ :
ملكهم الحديقة
المذكورة. ولم يقفها عليهم ، ويحتمل أن وقفها ، وشرط أن من احتاج إلى بيع حصته جاز
له
الصفحه ١٦٠ : بالمدينة عليها نخل لعبيد
الله بن موسى.
قال كثير عزة :
كأن دموع العين
لما تحللت
الصفحه ٢٧ :
وأجلهم قدرّا
فكيف تراها
كل البلاد إذا
ذكرت كأحرف
من اسم المدينة
لا خلت معناها
الصفحه ١٨١ : وبضعا وثلاثين (٤) ، منها الصيحاني وهو نخل يعرف إلى الآن بهذا الاسم وهو بيد
أولاد صفوي بن سليمان الطفيلي
الصفحه ١٠٢ :
كما قال :
على الله في كل
الأمور توكلي
وبالخمس أصحاب
العبا توسلي