الصفحه ٤٦ : وسخه الذي تخرجه النار ، والمراد أنها لا تترك
فيها من في قلبه دغل ، بل تميزه عن القلوب الصادقة وتخرجه
الصفحه ١١٤ : الهبات وانجاز وعده الصادق له بشفاعته وشهادته وبلوغ قصده في
المحيا والممات وكم عسى تكون شدة المدينة
الصفحه ٢٢٥ :
للزيارة بمقتضى داعية الجمعية وتوقد قناديل المنابر من دخول وقت المغرب إلى طلوع
الفجر الصادق اعلامّا
الصفحه ٢٤٣ : إلى التجاوز والسماح ، وأقرب
الخلق إلى النجاة والنجاح ، كيف وقد قال الصادق الذي لا ينطق عن الهوى : (جار
الصفحه ١٨٢ : من أسفله يحمل إلى الروم وغيرها
في الرباب والمراطبين ، يقاربه الشقري والجعفري والطيرجلي ، والغريس
الصفحه ٢٥ : » (٣).
__________________
(١) وقع في حديث جابر
عن الإمام أحمد «وأنا أحرم المدينة ما بين حرتيها» قال الحافظ ابن حجر : فادعى بعض
الصفحه ٥٦ : الإمام
مالك في الموطأ في قصر الصلاة (١ / ١٧٢) (٨٥). قال ابن عبد البر : لا خلاف عن مالك
في إرسال هذا
الصفحه ٨٠ : ). والترمذي في فضل المدينة (٥ / ٧١٨) ـ الحديث (٣٩١٥).
والإمام مالك في الموطأ في القبلة (١٩٧١١) ـ الحديث (١١
الصفحه ٤٠ : / ٤٨١). والترمذي في المناقب (٣٩١٨).
والإمام مالك في الموطأ في الجامع (٢ / ٨٨٥ ـ ٨٨٦) ـ الحديث
الصفحه ٤٧ : (١٨٨٣). ومسلم في الحج (٢ / ١٠٠٦) ـ الحديث (٤٨٩ / ١٣٨٣). والإمام أحمد
في مسنده (٣ / ٤٧٩) ـ الحديث (١٥٢٢٥
الصفحه ٣١ : الحديث (٢ / ٧٧٤).
والإمام مالك في الموطأ في القبلة (١ /
١٩٧) ـ (١١).
(٦) أخرجه الإمام
أحمد في مسنده
الصفحه ٣٧ : المحيط (٣ / ٢٦٠).
(١٠) أخرجه الإمام
أحمد في مسنده (٣ / ١٩١) ـ الحديث (١٢٥٩٠). والطبراني في الأوسط
الصفحه ٣٨ : ). وابن ماجه في إقامة الصلاة (١ / ٤٥٣) ـ الحديث (١٤١٢). والإمام أحمد في
مسنده (٣ / ٥٩١) ـ الحديث (١٥٩٨٧
الصفحه ٤٥ : الخطأ ولم تثبت عصمة البعض عنه ، فكان قول الكل هو الحجة. وقال
الإمام مالك ـ رضياللهعنه
ـ : إن إجماعهم
الصفحه ٤٩ : المدينة وسلامتهم من البدع وأن عملهم حجة كما رواه الإمام
مالك اه. قال الحافظ : وهذا إن سلم اختص بعصر النبيّ