الصفحه ١٣٢ : ء العالم الإسلامي وعلى
مر العصور الإسلامية. ولقد كانت بداية تاريخ هذا التأثير على يد معلم البشرية
الأول
الصفحه ١٣٤ : تلامذة الشيخ محمد أبي الطاهر الكوراني الذي مررنا على
ذكره في الحلقة الأولى من هذه الدراسة. لقد كان الفاسي
الصفحه ١١ : بالجامعة
الإسلامية بالمدينة ـ على احتفائه ببعض هذه الدراسات ونشره لها في ملحقه العلمي
المعروف بصحيفة
الصفحه ١٧ :
واشتمال البيت على
اسم هذا الشاعر ـ بعينه ـ فيه دلالة علي مصادر الثقافة الشعرية لشعراء تلك الفترة
، ومدى
الصفحه ١٨ : ، التي كان يمر بها المجتمع ـ آنذاك ـ إلا
أننا لم نفتقد الشاعر الذي عمل على تطويع القصيدة الشعرية لمقتضيات
الصفحه ٢٨ : ـ يشير إلى المدينة بكلمة «الدار» حيث يقول :
بكى على الدار
لما غاب حاميها
وجرّ
الصفحه ٣٥ : الأجواء التي أراد له الشاعر
أن يرتفع إليها ، وأن يتخيل ـ بكل بساطة وتلقائية ـ حوادث مضى عليها حوالي قرنين
الصفحه ٤٠ : وآثاره الحسنة.
وكتاب
الأنصاري ـ التحفة ـ يعتبر دليلا واقعيا على خطأ الرأي الذي ذهب إليه بعض الباحثين
الصفحه ٤٥ : بعد أن قام على بيته
وجعل بعضه مسجدا ، وهو المعروف اليوم بمسجد إبراهيم في بلدة المجمعة وسكن في
المدينة
الصفحه ٤٦ : أعيان
المدينة ص ٧٦.
(٢٦) إسماعيل باشا
البغدادي ـ ايضاح المكنون في الذيل على كشف الظنون طبعة استنبول
الصفحه ٥٥ :
صارت جوامعها
بعد الصلاة بها
على الأذى
والخنا موقوفة حبسا
رأيت
الصفحه ٥٩ :
وصف محتويات
الفهرس :
لقد قسم «لاندبرج»
المخطوطات التي يحتوي عليها هذا الفهرس إلى ثلاثة عشر جز
الصفحه ٦٢ : : الأزهار الصافية شرح المقدمة الكافية ـ ٥١١.
* عبد القادر بن
أحمد بن علي الفخري المصري : مجيب الندا إلى
الصفحه ٦٤ : » بشرائها رصيدا
علميا في مجال اقتناء ونشر التّراث العربي ، وهو ما عرفت به من قبل وما زالت
محافظة عليها حتى
الصفحه ٦٨ :
التنبيه على غلط الجاهل والنبيه» لابن كمال باشا.
(٣٠) ويؤكد عدم حضور
التركزي لذلك المؤتمر ، أحمد الأمين