الصفحه ٥٤ :
جزيرة العلم
والإسلام ، قبل وقد
هدت قواعده بالكفر
فارتكسا
وجدت كتبا بها
غرا
الصفحه ٦١ :
المرعي : شرح القواعد الوضاحة في علم المساحة ـ ٤٥٨.
الجزء السابع (العلوم
الروحانية) ويشمل ١٥ مخطوطا منها
الصفحه ٦٦ : ، واشتغل بفنون لسان العرب ، ومن
تآليفه منظومة في علم الحساب ونظم قواعد الأعراب والأزهرية ، ومغنى اللبيب
الصفحه ١٢٣ : اتباعه للقواعد النحوية الخاصة بالإضافة مثلا كقوله «مشبين الفتنة» بدلا من «مشبي
الفتنة» ، كما أن الكاتب
الصفحه ١٠٠ : وأمّ وألف وصنف ونثر ونظم». (٢)
* وزاد في «سلك
الدرر» (٣) أنه «أخذ عن أشهر علماء المدينة المنورة ، في
الصفحه ٥٠ : والتعليقات على عمله الأدبي
المعروف «باللزوميات» (٢٠) كما ألف رسالة صغيرة في علم الفلاحة التي دعاها «جني
الصفحه ١٠١ : ـ رحمهالله تعالى ـ في سنة أربع وثلاثين ومائة وألف». (٧)
ثم ذكر القصيدة
التي نظمها الشاعر تحت تأثير أحداث
الصفحه ١٢٥ : وصار مفتي
الشافعية ، وخطب ، وأم ، وألف ، وصنف ، ونثر ونظم. (انظر : تحفة المحبين ص ٢٧٢ ـ ٢٧٣).
(١٦
الصفحه ١٠ : المتوفى بعد سنة (١٢٠١ ه ـ ١٧٧٦ م) الذي ألف كتابه «تحفة
الدهر ونفحة الزهر في شعراء المدينة من أهل العصر
الصفحه ٣٩ : » بمؤرخ
المدينة في عصره (١١) كما يذكر عمر الداغستاني وهو معاصر له بالمدينة ، أنه ألّف
تاريخا جمع فيه
الصفحه ٥١ : حسن الحلواني المدني خادم العلم بالروضة المطهرة ، في غرة رجب
سنة تسع وتسعين بعد المائتين والألف من هجرة
الصفحه ٨٢ : المدينة
المنورة قد تم بعد انقضاء القرن الثاني عشر ، وهو الزمن الذي ألف فيه «عبد الرحمن
الأنصاري» كتابه عن
الصفحه ٩٢ : ـ بروكلمان.
الذي أشار إلى أن أول من ألف في تاريخ المدينة المنورة بصورة خاصة هو محمد بن
الحسن بن زبالة ، من
الصفحه ١٠٢ : الكريم المدفون بجدة المشهور بالمظلوم ، وسبب
ذلك أنه في سنة ١١٣٣ ـ ثلاث وثلاثين ومئة وألف ، في دولة الشريف
الصفحه ١١٠ : جامعة اكسفورد بالمملكة المتحدة رقم ٥٢٧ ص ١٦ / ١٧.
(٩) محمد بن الحسن بن
زبالة ، ألف كتابه في تاريخ