الصفحه ٦٣ : :
رسالة تتضمن الحديث في سؤال النبي عن الإسلام والإحسان وجوابه عن ذلك ـ ٦٢٧.
* للمؤلف نفسه :
قاعدة في رد
الصفحه ٢٩ :
المدينة كانت
تشكله مجموعة الأغوات والحامية العسكرية التركية : وهم من ينعتهم «بالأجانب» في
موضع آخر
الصفحه ٩٢ : ، لأن شبة ، وقد توفى ابن عمران
هذا سنة ١٩٧ ه. (١٤)
بينما يعتبر
الأستاذ فهيم شلتوت ـ أن أول مؤلف في
الصفحه ١٢٨ : ، منها كنت أطل على واقم ، وأسمع خرير
العقيق ، وأصعد على قمم أحد ، وأسمع نشيد بنات النجار في الغيب
الصفحه ٣٠ : البلدة الطاهرة :
يا آل عثمان عين
في ممالككم
مطروفة لطمتها
كف واليها
الصفحه ٦٥ :
«أنه عند ما تاق
أمين حسن الحلواني إلى زيارة البلدان العربية في أواخر العهد العثماني ، بارح
المدينة
الصفحه ٧٣ :
التدريس في الحرم المكي الشريف ، التي يذكر أنها كانت في فترة إقامته بمكة تتراوح
بين خمسين إلى ستين حلقة
الصفحه ١٤ : بالأصل الاشتقاقي لكلمة ملحمة ، وتطور معناها ، فالكلمة لم تظهر في القرآن
الكريم ، أو بالأصل الجذري للحم
الصفحه ٢٤ :
المسافات عن هذه
الأرض المقدسة ، ولكنها تعيش في وجدانه ، ذلك الوجدان ، الذي تغذى بأحاديث المصطفى
الصفحه ٣٥ : والاستعارات ، وسرد الحوادث. (٥)
ولقد استطاع
الشاعر البيتي بلوغ مستوى شعري جيد في وصف حوادث الحقبة التي عاشها
الصفحه ٥١ : نقل من خط ياقوت ولفظه .....» (٢٥)
ويذكر «الجاسر»
نصا آخر يؤكد هذه العلاقة التي تمت في المدينة
الصفحه ٧٨ :
عليها الأستاذ
الناقد عبد الرحيم أبو بكر ـ رحمهالله ـ ولعله أفاد منها فيما كتبه عن البيتي في كتابه
الصفحه ١٢٧ :
منهج الشريف العياشي
في البحث التاريخي
** عند ما أتى
الشيخ حمد الجاسر على ذكر أولئك الذين
الصفحه ١٤٠ : موضوعات تلك الدروس تتراوح بين علم الحديث الشريف كصحيحي البخاري ومسلم. أو
في الفقه كموطأ الإمام مالك ، أو
الصفحه ١٨ :
حاكما من حكام
المدينة في تلك الفترة ، والثالثة في سنة ١١١٥ ه ، وهي فتنة «عبد الرحمن أغا
الكبير