الصفحه ٣٢ :
يسعى بعلته معهم
يداويها
وهو المعنى
المستفاد من قوله تعالى : (فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ
فَزادَهُمُ
الصفحه ١٢٨ : المؤلفين الذين كانوا يكتفون بتحديد الموضع ، بقوله مثلا : «ونزل بنو
فلان بدارهم المعروفة بهم» واصفا هذا
الصفحه ١٤٠ :
ـ حيث كان يلقي
دروسه على طلاب العلم الذين يشدون الرحال إلى هذه البقعة المباركة طلبا للعلم.
وكانت
الصفحه ٢٩ : رمزية ـ صورة شعرية
للسكان الآمنين ، الذين وقعوا في شراك عدوين ، أحدهما من الداخل ، والآخر من
الخارج
الصفحه ٦١ : الدمنهوري
: منتهى التصريح بمضمون القول الصريح في علم التشريح ـ ٤٣٦.
الجزء الخامس (فلك)
ويشمل ١٦ مخطوطا
الصفحه ٢٥ : ـ سلبيا ـ على مسيرة العثمانيين الذين وثقوا ارتباطهم ـ في بداية
الأمر ـ بتعاليم الدين الإسلامي ، واحترام
الصفحه ٣٧ : بالدين
وصاحب الرسالة ، وبالأحكام والحديث والسنن والتفسير وأحاديث الدعوة الإسلامية
الأولى وتفاصيل الهجرة
الصفحه ١١١ : نسبة هذا الكتاب لمؤلفه المعروف عمر بن عبد السلام
الداغستاني (٢) قضية اختلف حولها بعض الذين تعرضت
الصفحه ١١٦ : تعالى ـ ما أهمله ونلحقه بما
أجمله ، وأيضا نلحق من ولد وحدث بعد وفاته ـ أي : السخاوي ـ إلى تاريخ هذا
الصفحه ٩١ : «كتاب المدينة» و «ابن النديم» يعد مصدرا أوليا.
أما المصادر
الأخرى : مثل ابن عبد البر ، وابن حجر
الصفحه ٢٢ : الأفراد الذين لا ينتمون إلى إحدى
المجموعتين المتصارعتين.
ولعل الشاعر
استطاع أن يقدم ـ مدفوعا بحبه لهذا
الصفحه ٩٦ : النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ووفاة صاحبيه ـ رضياللهعنهما ـ ثم ذكر الزيارة وآدابها ، وذكر البقيع ، أي
الصفحه ٣٩ :
من الطلاب الذين
أصبح بعضهم دعاة إصلاح أو شخصيات علمية مشهورة في مناطق إسلامية متعددة (٩) ويؤكد
الصفحه ٦٨ :
__________________
(٢٨) كان عدد الأعضاء
الذين اشتركوا في تلك الدورة من مؤتمر المستشرقين ٦٤٦ عضوا
الصفحه ١٣٤ : .
محققا. فاضلا ، متضلعا في كثير من العلوم ، ولعل قائمة أسماء مؤلفاته تؤيد هذا
القول الذي ذهب إليه مؤلف