الصفحه ٨ : محمد صلىاللهعليهوسلم وبارك على آله وصحبه وسائر الأنبياء والمرسلين.
جرت العادة في
تقسيم الأطراف
الصفحه ٣٤ :
الشاعر من خلال
قصيدته أن ينبه السلطات المسؤولة في استانبول ، أو الحجاز للقضاء على الخلافات
الصفحه ٥٢ :
الثامن المنعقد في
مدينة استكهولم (٢٨) ، ولقد قام سفير السويد بمصر في ذلك الوقت «الكونت كارلودي
الصفحه ٦١ : الدمنهوري
: منتهى التصريح بمضمون القول الصريح في علم التشريح ـ ٤٣٦.
الجزء الخامس (فلك)
ويشمل ١٦ مخطوطا
الصفحه ٧١ :
التي ابتاعتها منه مكتبة «ليدن» سنة ١٣٠٠ ه ـ ١٨٨٣ م بطريقة غير مشروعة ، ولقد
ضمني لقاء كريم في منتصف
الصفحه ٧٥ : الناظر في هذا الديوان يستطيع أن يجزم بأن صاحبه لم يكن ناظما ولكنه
الشاعر الذي غنى لسكون الليل وبكى لفقد
الصفحه ٧٧ : ، وذلك الفرق بين قصيد يموت بعد ولادته وآخر يردده ـ بدون ملل ـ فم
الزمان لأبنائه.
(٢)
تطرقت في الموضوع
الصفحه ٨٢ : ، ثم ذكر ـ في آخر ترجمة سليمان هذا ـ أن : بيت الفقيه الموجودون بالمدينة
المنورة هم أولاد أخيه الشيخ
الصفحه ١٠٥ :
الخليفتي وكتابه نتيجة الفكر
في خبر مدينة سيد البشر
المؤلف وشخصيته
العلمية :
** محمد بن زين
الصفحه ١١١ :
تحفة الدهر ونفحة الزهر في أعيان المدينة من أهل العصر
لعمر بن عبد السلام الداغستاني
** يعتبر
الصفحه ١٢٠ : ، المنتسب إلى السيد إبراهيم الموسوي الرومي.
الذي استقر بالمدينة مجاورا ، في القرن الحادي عشر الهجري ، وعلى
الصفحه ١٢١ :
العالمين العربي
والإسلامي ، في تلك الفترة.
لقد بدأ المؤلف
بذكر أهم الحوادث ، التي وقعت في الفترة
الصفحه ٢١ :
(٣)
** أوردت ـ في
الحلقة الثانية : من هذه الدراسة ـ نبذة موجزة عن جميع الملاحم الشعرية ، التي
الصفحه ٣٣ :
(٧)
** بعد هذه
الدراسة التي استعرضنا فيها مضامين العمل الشعري للسيد جعفر البيتي ، وحللنا جوانب
من البنا
الصفحه ٨١ :
متدفقا ينبئوك عن
ذلك النبع الثّرّ الذي كان يختبىء في أعماقه وتنطوي عليه روحه التي قاومت المرض
حينا