الصفحه ١٢٤ :
أهمية الكتاب
العلمية :
** تنبع قيمة
الكتاب العلمية من تتبع الكاتب للحوادث التاريخية في المدينة
الصفحه ٨١ :
متدفقا ينبئوك عن
ذلك النبع الثّرّ الذي كان يختبىء في أعماقه وتنطوي عليه روحه التي قاومت المرض
حينا
الصفحه ١١٩ : الذي خصصه الأنصاري لتراجم آل الأنصاري ، وذكر اسمه في كتابه التحفة.
(٤) محمد بن عبد
الرحمن بن محمد
الصفحه ٤٨ : الخطيب» ـ رحمهالله ـ ليحدثنا عنه وعن اتجاهه العلمي وإنتاجه الأدبي حديثا
مفصلا في تحقيقه للكتاب الذي
الصفحه ٨٣ :
أنه استفاد كثيرا من دروس الشيخ الشلبي ، الذي كان متخصصا في تاريخ المدينة ، فلقد
كان واحدا من العلما
الصفحه ١٢١ : ء يسير من الشعر الذي قيل أثناء تلك الفتنة.
ويذكر الأستاذ «عاتق
بن غيث البلادي» نقلا عن ورقة من كتاب
الصفحه ١٣٨ :
في المدينة باستنساخ عدة كتب منها : أساس البلاغة للزمخشري ، وبعض الدواوين
الشعرية ، ويبدو من الكتاب
الصفحه ١٩ : كل مسلم
أصيب ببلوى ،
عنده خبر جم
الصفحه ١١٦ : «وأنه ليس مجرد كتاب أنساب فقط ، كما
يدل عليه عنوانه ، بل هو بالإضافة إلى ذلك يصور مجتمع المدينة المنورة
الصفحه ٩٠ :
المؤلف ، ورجال السند ، والشخصيات وأسماء المواضيع.
مخطوطة الكتاب
** يشير الشيخ «حمد
الجاسر» ـ إلى أنه
الصفحه ٩٤ : تسعة وعشرين
موضعا ، ولقد ذكر الزركلي «أن المستشرق بوشر» BUSHAR
قام بنشر الكتاب في القاهرة ، إلا أن
الصفحه ١٣٣ : ، ويعتقدون أنه قوام الدين وروحه ، كما بدأ بدعوة مواطنيه إلى الرجوع
إلى الكتاب والسنة وكان في دعواه ودروسه وفي
الصفحه ٨٥ : ،
سنة ١٣٩٢ ه / ١٩٧٢ م وكتب الشيخ حمد الجاسر مقدمة قصيرة لها ، كما يذكر الشيخ
الجاسر أن كتاب الخلاصة
الصفحه ٨٦ : كتاب «التحفة» أن وفاة الأنصاري كانت في عام ١١٩٥ ه ،
انظر : تحفة المحبين والأصحاب فيما للمدنيين من
الصفحه ٦١ :
الجزء الرابع (طب)
ويشمل ١٠ مخطوطات منها :
* الأزرقي اليمني
الزبيدي : كتاب الطب ـ ٤٣٤.
* أحمد