الصفحه ٥٨ : وتعليقاتهم عليها.
إن
سرد وبحث هذه الوثائق النفيسة المتعلقة بحياة العرب الدينية والتاريخية ، واللغوية بصورة
الصفحه ٧٧ : الأمة الإسلامية والعربية .. ويعتبر السيد جعفر محمد
البيتي (١١١٠ / ١١٨٢ ه) الذي نظم ملاحمه الشعرية في
الصفحه ٧٨ :
النقدية مرجعا لأولئك الذين اهتموا بدراسة أدب الجزيرة العربية في العصر العثماني
.. ولعل لنا عودة أخرى إلى
الصفحه ٩٠ : رباط مظهر في المدينة. (٤)
ولعل الشيخ حمد
كتب دراسته عما أسماه بقطعة من كتاب «ابن شبة» في مجلة (العرب
الصفحه ٩٩ : ٧ / ١٦٧ ، كشف الظنون ، ٣٧٨ ،
الأعلام ٦ / ٢٨٣ ، بروكلمان (الطبعة العربية) ٦ / ٢١١.
(٢) دار الكتب
المصرية
الصفحه ١٠٢ : القرن الثاني عشر الهجري ، ومنها كتاب (١٤) الحضراوي (١٥) الذي تولى نشره الشيخ حمد الجاسر في مجلة العرب
الصفحه ١٢٣ : اللغة العربية : لذا فإن القارئ لكتاب «الأخبار»
يمكنه ملاحظة استعمال المؤلف لبعض الكلمات العامية مثل
الصفحه ١٢٤ : ساهم هؤلاء
الأدباء في إمداد القصيدة العربية بزخم شعري جديد ، كما حافظوا على شكلها التقليدي
بما أبدعوه
الصفحه ١٢٧ : ليسافر إلى الساحل الشرقي من جزيرة العرب ، ثم يعرج على مدينة «ينبع»
للإقامة فيها ، ولكن الحياة لم تطب له
الصفحه ١٣٠ : محدود من الباحثين ، في مقدمتهم
الشيخ «حمد الجاسر» الذي أشاد بالكتاب ومؤلفه في «مجلة العرب».
وعاش
الصفحه ١٣١ : أيضا : صالح
أحمد العلي «المؤلفات العربية عن المدينة والحجاز» ، مجلة المجمع العلمي العراقي ،
المجلد
الصفحه ١٣٨ : باحتوائها على نوادر
المخطوطات العربية حتى الوقت الحاضر.
الصفحه ١٤٠ : والعربية ، فلقد كانت تلك الدار مرجعا مكن الكثير من طالبي العلم
أن يأتوا على ما يتطلبه لهم البحث ، ولقد كانت