الصفحه ٣٤ : الحديث (٣).
في الحلقة الأولى
من هذه الدراسة ، التي خصصتها لمناقشة تعريف الملحمة بين الأدبين العربي
الصفحه ٣٦ :
إن ملحمة «البيتي»
تعتبر إضافة قوية وجادة في تاريخ قصيدة الملحمة من منظور النقد العربي.
لقد كانت
الصفحه ٥٤ :
العربية ، وفيها
يجسد الشاعر تأسيه وحزنه على الوضع الذي آلت إليه هذه الجزيرة الإسلامية ، وما
تحتويه
الصفحه ٧٢ : MANUSCRIPTS) قائمة المخطوطات العربية.
وبإمكان الراغب في
معرفة جميع المعلومات الجديدة الخاصة بمخطوطات
الصفحه ٨٩ : هاشم وغيرهم من قريش ، وقبائل العرب ، في أربعمائة وسبع وستين صفحة ـ باللغة
العربية.
والثاني : دراسة
الصفحه ٩٣ :
: ل.
(١٦) تاريخ الأدب
العربي ـ بروكلمان ـ ت عبد الحليم النجار : ج ٣ ، ص ٢٤ ، ط ٢ ، ١٩٦٩ م.
(١٧) تاريخ
الصفحه ١٣٩ : كان الكتاب أمامه. ولا
يتعثر في لغة فهو فصيح في عربية اللسان لغة القرآن الذي كان يستهدي بآياته. ولغة
الصفحه ١٣ : للتعريف
الحقيقي لمصطلح «ملحمة» وبدايات استعماله في تاريخ الأدب العربي ، وصلة هذا
المصطلح نفسه بمفهوم الشعر
الصفحه ١٧ :
الشعر الجاهلي والإسلامي ، مما يمكن إدخاله ضمن دائرة الشعر الملحمي من منظور
النقد العربي.
ولا بد من
الصفحه ١٨ : حقبة هامة من أحقاب تاريخنا العلمي والثقافي في
الجزيرة العربية.
الملحمة الأولى :
التي أبدعها الشاعر
الصفحه ٢٠ :
البيتي العلوي السقاف ، ولد في المدينة سنة ١١١٠ ه ـ ١٥٩٨ م ، من أشهر شعراء
الجزيرة العربية في فترة القرن
الصفحه ٤٣ : التي ضمنها بعض الأمثال العربية السائرة قوله :
فشنشنة من أخزم
قد عرفتها
وطبعا
الصفحه ٤٥ : العربي والمؤرخون ط ٣ ، بيروت ، ١٩٨٣
، ج ١ ، ص ١٤٩ ـ ١٦٨.
(٢) محمد خليل
المرادي : سلك الدرر في أعيان
الصفحه ٥٣ :
دعا الجفلى كل
الأنام معمما
وبالنقرى كنت
المخصص بالاسم
عن العرب
العرباء آتيك
الصفحه ٥٦ : )
كتابا ذكرت باللغة العربية وفي نهايته ذكر واضعه أنه انتهى من عمله في ليدن ٢٠
سبتمبر ١٨٨٣ م.
مقدمة