الصفحه ٣١ : الإسلامي الأول ، وهو يوم الدار ، أو في بلاد
الإسلام الأخرى ، كالقدس ، وبغداد ، وكربلاء ، وحلب ، ومصر
الصفحه ٧٠ : مصر ، والهند ، وهولندا ، ثم بلاد الشام التي يقال إنه
توفى بها ، ولكن السؤال الذي ظل يبحث عن إجابة
الصفحه ٧٣ : وفاته ، فبينما يرى بعض
الباحثين أن وفاته كانت طبيعية في بلاد الهند سنة ١٣١٦ ه يذكر باحث آخر أنه توفي
الصفحه ١٠٨ : الوليد ، ثم جدد عمارته «جمال الدين الأصفهاني»
وزير «ابن زنكي» أحد ملوك بلاد الموصل سنة ٥٥٥ ه ، وجدده
الصفحه ١٣٦ : الشريفين واتصالهم بنظرائهم
في البلاد الإسلامية ، وهو اتصال كانت له ثمراته المباركة وآثاره الحسنة والله ولي
الصفحه ١١٦ :
أسماء الأسر المدنية في كتابه التحفة حسب حروف المعجم ، مزودا القارىء بالمعلومات
الضرورية عن الموطن
الصفحه ١١٩ : معجم
المؤلفين لكحالة ، ص ١٦٤ ، وفي المدينة المنورة في التاريخ لعبد السلام هاشم حافظ
، ط ٢ ، ١٣٨١ ه
الصفحه ١٥ :
ولقد ناقش «سليمان
البستاني» في مقدمة ترجمة إلياذة «هومر» قضية التقارب بين جاهلية العرب وجاهلية
الصفحه ١٣٧ : واللغة العربية. ومن
هؤلاء الأعلام ، الشيخ محمد محمود التركزي الشنقيطى ١٢٤٥ ـ ١٣٢٢ ه. وهو العالم
الذي
الصفحه ١٤ : لكلمة ـ لحم ـ بالعربية.
وربما ذلك يوحي
بإمكانية انفصال المعنيين بعضهما عن بعض في الأصل السامي ، أكثر
الصفحه ٣٢ : ثقافته بالأدب
العربي ، أو اللغة الفارسية ، كانت واضحة ـ من خلال تضمينه لبعض الأمثال العربية
والفارسية
الصفحه ٥٢ : توجهه بصفة ترفع شأن الإسلام وأهله ، بأن
ينتخب ثلاثة أو أربعة من أهل العلم بالعربية ، ويستصحب مؤذنا وطهاة
الصفحه ٥٥ : «ليدن» وامستردام في سنة ١٣٠١ ه / ١٨٨٣ م ، بمجموعة
من المخطوطات العربية كان اقتناها في السنين السالفة
الصفحه ٦٤ : يأخذان خطوات فعالة في مجالات البحث عن تراثنا العربي والإسلامي ، يبحثان
عن كنوزه وينشران منه ما تسمح به
الصفحه ٧٩ : المواطن من العالم العربي كانت المدينة تمثل
الموطن الذي يحتمي به الشعر من عوائد الدهر ونوائبه وتتحصن موسيقى