الصفحه ٧٩ : رديف لها ولا حق لبدايتها بذلك
الإنشاد أرشد بنو النجار النابغة إلى موضع الإقواء في شعره وبالإنشاد ـ أيضا
الصفحه ٤٣ :
الكتاب من حيث
اعتباره مصدرا رئيسيا للبحث في النواحي الفنية للشعر في تلك الفترة الزمنية ،
والتي يجب
الصفحه ٧٥ : .
** فالشاعر الذي
يطيل الوقوف أمام قصر «سعيد بن العاص» بوادي العقيق ويرى في أطلاله روعة وجلالا
وفي حصباء الوادي
الصفحه ١٣٣ : ، ويعتقدون أنه قوام الدين وروحه ، كما بدأ بدعوة مواطنيه إلى الرجوع
إلى الكتاب والسنة وكان في دعواه ودروسه وفي
الصفحه ٨٤ : العلمي.
كما تطرق الكتاب
للمشروعات الكثيرة التي تمت في تلك الفترة في بلد المصطفى ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٥ : ـ
رحمهالله.
ولا بد من الإشارة
إلى طبعة أخرى للكتاب نفسه قام بها المرحوم الشيخ محمد سلطان النمنكاني في دمشق
الصفحه ٤٩ :
المرتب عليه
للدولة العثمانية. فنجح الشيخ «حسن الحلواني» في مهمته ، وكان موضع التجلة
والإكرام من
الصفحه ١١٧ :
ولقد عمل الأنصاري
في كتابه على تسجيل المعلومات الخاصة بأفراد كل أسرة من ناحية الوظائف التي شغلوها
الصفحه ٩٧ : المدينة قديما وحديثا ، وما يتسبب عنها من أضرار.
* إشارته إلى
النواحي التعليمية ، في المدينة كإشاراته إلى
الصفحه ٧٨ :
عليها الأستاذ
الناقد عبد الرحيم أبو بكر ـ رحمهالله ـ ولعله أفاد منها فيما كتبه عن البيتي في كتابه
الصفحه ٣٨ :
دورا هاما في نشر
العلم والثقافة الإسلامية ، وليس أدل على ذلك من بروز عالم متمكن في علوم الشريعة
الصفحه ٧٣ :
التدريس في الحرم المكي الشريف ، التي يذكر أنها كانت في فترة إقامته بمكة تتراوح
بين خمسين إلى ستين حلقة
الصفحه ٩٨ : في الكتاب وصف المؤلف الشخصي لطريق النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ من المدينة إلى مكة.
* استعانته ـ عند
الصفحه ١١ : الملك عبد العزيز على تكرمه بقراءة أصول
هذا الكتاب واقتراحاته المفيدة حول النشر النهائي ، ولعله من الواجب
الصفحه ٤٨ : «عبد الرحمن الأنصاري» إلى هجرة أسرة تدعى بأسرة «الحلواني»
من «الهند» إلى «المدينة» في تلك الحقبة