الصفحه ١٣٥ : كتاب الأنصاري المسمى «تحفة المحبين
والأصحاب في معرفة ما للمدنيين من أنساب».
فهو كما ذكر محقق
الكتاب
الصفحه ١٣٧ : بها على مر العصور الإسلامية. ولا شك في استفادة
مجتمع المدينة العلمي من هجرة العلماء الأفذاذ الذين
الصفحه ١٣٨ :
في المدينة باستنساخ عدة كتب منها : أساس البلاغة للزمخشري ، وبعض الدواوين
الشعرية ، ويبدو من الكتاب
الصفحه ١٤ :
** «د. ب.
ماكدونالد» يعلق على جذور كلمة «ملحمة» وتطور معناها ، كما يلي : «يحيط كثير من
الغموض
الصفحه ٤٩ :
المرتب عليه
للدولة العثمانية. فنجح الشيخ «حسن الحلواني» في مهمته ، وكان موضع التجلة
والإكرام من
الصفحه ٧٢ : «الحلواني» الرجوع إلى الصفحات ٧٠٨
ـ ٧٢٧ من الفهرس الأخير.
** أما العلاقة
الأخرى التي أقامها الشيخ الحلواني
الصفحه ٧٩ : المواطن من العالم العربي كانت المدينة تمثل
الموطن الذي يحتمي به الشعر من عوائد الدهر ونوائبه وتتحصن موسيقى
الصفحه ١٠ : كتابه «التعريف
بما آنست الهجرة من معالم دار الهجرة». وعند زين الدين أبي بكر بن الحسين بن عمر
المراغي
الصفحه ١٣ :
شعراء المدينة
المنورة والشعر الملحمي
في القرن الثاني عشر
الهجري
(١)
** من الإنتاج
الأدبي غير
الصفحه ٤٥ :
الاحالات
__________________
(١) لمزيد من التفصيل
عن مدرسة المدينة انظر : شاكر مصطفى ، التاريخ
الصفحه ٦٢ :
الجزء العاشر (لغة)
ويشمل ٢٧ مخطوطا منها :
* سيبويه : الكتاب
ـ ٥٦.
* يحيى بن حمزة
اليمني
الصفحه ٦٥ : ، وسير النجوم وحركاتها ، فقد كان المذكور من
أحذق علماء الفلك في وقته ، مشغوفا بالبحث في هذا العلم ، وقد
الصفحه ٦٩ : مانشستر بترجمة هذه المقدمة
من اللغة الفرنسية إلى اللغة الإنجليزية ، وقد قمت ـ بتوفيق الله ـ بترجمتها إلى
الصفحه ٨٠ : دعم مسيرة الأدب السعودي ثم جاء من بعده جيل ساهم في دفع حركة
الشعر في العالم العربي نحو آفاق الإبداع
الصفحه ١٠٩ : ، ويقال له : مسجد الأحزاب ،
ومسجد ذباب ، ويعرف بمسجد الراية ، وهو على يسار الداخل إلى المدينة من طريق