الصفحه ١٠ : والمتمثل في تدوين
أخبار وسيرة رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وصحابته ـ رضوان الله عليهم ـ كما فعل عمر بن
الصفحه ٤٦ : م وتوفى بالمدينة
المنورة ٩٠٢ ه ـ ١٤٩٧ م ـ انظر المصدر السابق ص ٣٧١ ه.
(٢٢) التحفة اللطيفة
في تاريخ
الصفحه ١١٦ :
عبد الرحمن الأنصاري وكتابه تحفة المحبين
** من الكتب
الهامة في تاريخ أسر المدينة المنورة وتراجم
الصفحه ١١٩ : ، وأصبح
مؤرخ المدينة في عصره ، توفى بالمدينة سنة ١١٩٧ ه ـ ١٧٨٢ م ، انظر ترجمته في
المصادر التالية.
تحفة
الصفحه ١٢٥ : للنشر ـ قريبا ـ بإذن الله. ص ٤٨٨.
(١) عبد الرحمن
الأنصاري : «تحفة المحبين والأصحاب فيما للمدنيين من
الصفحه ٣٩ : بيوتات أهل المدينة (١٢) وعبارة المرادي على قصرها تحمل دلالة واضحة على أهمية كتاب
الأنصاري المسمى «تحفة
الصفحه ٤٥ : : تحفة المحبين والأصحاب فيما للمدنيين من أنساب تحقيق محمد العروسي
المطوي ، تونس ١٣٩٠ ه ـ ص ٤٥٩
الصفحه ١١١ :
تحفة الدهر ونفحة الزهر في أعيان المدينة من أهل العصر
لعمر بن عبد السلام الداغستاني
** يعتبر
الصفحه ١٣٥ : كتاب الأنصاري المسمى «تحفة المحبين
والأصحاب في معرفة ما للمدنيين من أنساب».
فهو كما ذكر محقق
الكتاب
الصفحه ٤٠ : وآثاره الحسنة.
وكتاب
الأنصاري ـ التحفة ـ يعتبر دليلا واقعيا على خطأ الرأي الذي ذهب إليه بعض الباحثين
الصفحه ٤١ : «تحفة الدهر ونفحة الزهر في
أعيان المدينة من أهل العصر». (٢٨)
قسم المؤلف كتابه «تحفة
الدهر» إلى أربعة
الصفحه ٤٢ : نجدها عند الداغستاني في
كتابه «التحفة».
أشار
المؤلف في مقدمة كتابه «التحفة» إلى
تدهور حال الأدب في
الصفحه ٨٦ : كتاب «التحفة» أن وفاة الأنصاري كانت في عام ١١٩٥ ه ،
انظر : تحفة المحبين والأصحاب فيما للمدنيين من
الصفحه ١٠٤ :
الأنصاري : تحفة المحبين والأصحاب في معرفة ما للمدنيين من أنساب ، تحقيق : محمد
العروسي المطوي ، تونس ١٣٩٠ ه
الصفحه ١١٢ : قصيدة له :
إمام بدا للناس
، والدهر تحفة
همام ، نمى من
طيبة نفحة الزهر