الصفحه ١٠٢ : أعيان أهل المدينة حرضوا الناس في تلك
الفتنة ، فصدر الأمر من الدولة العلية بقتل بعض الأشخاص ، ونفي آخرين
الصفحه ٤٠ : وخصوصا المستشرق «فرانز
روزنتال» (١٧) من أن كتابة تاريخ المدينة المنورة لم تحظ بالجانب السيري
، ويعتبر
الصفحه ١٠١ :
وقال ـ رحمهالله تعالى ـ ذاكرا ما جرى في أيام العهد الكائن من أهل المدينة
من الفتنة والحرب بينهم
الصفحه ٤٣ :
وحوادث.
يقول
الشاعر يوسف الأنصاري (٣٢) عند ما أجبر على الخروج من المدينة تحت تأثير بعض الحوادث الخاصة
الصفحه ٧٠ : لرئيس بلدية المدينة لفترة من الزمن ، وهذا يدفعنا إلى القول إن «أمين
الحلواني» الذي كان يدرس بالروضة
الصفحه ١٨ :
حاكما من حكام
المدينة في تلك الفترة ، والثالثة في سنة ١١١٥ ه ، وهي فتنة «عبد الرحمن أغا
الكبير
الصفحه ١٢٩ :
وما يرتبط
بأحداثها من مواضع وأشخاص ، بل قادني إلى منطقة أحد ، وعين على الطبيعة الميادين
الأربعة
الصفحه ١٠٥ :
العابدين بن عبد الله بن عبد الكريم المدني ، ينتسب إلى أسرة الخليفتي (نسبة إلى
الخليفة) المجاورين بالمدينة
الصفحه ٧٨ : ء المشهورين من شعراء
المدينة المنورة وما نتج عن ذلك من توجيه للإبداع الشعري عنده تجاه بعض المسارات
التي تميزت
الصفحه ٣٦ : محاولة
موفقة من «البيتي» وغيره من شعراء المدينة المنورة ، في القرن الثاني عشر ، وهي أن
يحاولوا نفض الغبار
الصفحه ٩٢ : ـ بروكلمان.
الذي أشار إلى أن أول من ألف في تاريخ المدينة المنورة بصورة خاصة هو محمد بن
الحسن بن زبالة ، من
الصفحه ١١٩ : الدهر ونفحة الزهر في شعراء
المدينة من أهل العصر ، لعمر بن عبد السلام الداغستاني «مخطوط» ص : ٦١ ، وفي
الصفحه ٤١ : «تحفة الدهر ونفحة الزهر في
أعيان المدينة من أهل العصر». (٢٨)
قسم المؤلف كتابه «تحفة
الدهر» إلى أربعة
الصفحه ٩١ : ، والسمهودي فتذكره باسم «كتاب تاريخ
المدينة المنورة» وهو يستنتج على أنه من المؤكد قد توفرت لهؤلاء المؤلفين نسخ
الصفحه ٢٠ :
سلوا كل درب
بالمدينة ما الذي
لقينا ، فعند
الدار من أهلها علم
سلوها عن الهتك