الصفحه ٤٣٦ :
شواطئ البحار إله البحر ، لكي يجود عليهم بنعم البحر ويدفع عنهم آفاته وغوائله ، كالطوفان ؛ فيما عبد سكنة
الصفحه ١٧٩ :
فهذه النيازك والصخور
الفضائية الطائرة في الجو تواصل رحلتها بسرعة ٦ إلى ٤٠ ميلاً في الثانية
الصفحه ٣٣٧ : مباشرية.
يقول الإمام موسى بن
جعفر عليهالسلام في كتاب له إلى أحد أصحابه :
« قال الله : يابن
آدم
الصفحه ٤٧٣ : العلّامة المجلسي
قد عقد ـ في موسوعته المسمّاة بـ « بحار الأنوار » ـ باباً خاصاً أسماه « باب
نفي الغلو في
الصفحه ١٣٦ :
لاتصاف
ما سواه بصفة الإمكان.
وقد بيَّنت الآية هذه
الحقيقة بقولها : ( إِلَى اللَّـهِ وَاللَّـهُ
الصفحه ٤٧٨ : الواردة في كفر النصارى وبطلان مذهبهم دالة عليهم (أي على المفوضة). (١)
° لا ملازمة بين التوزيع ونفي الإله
الصفحه ٤٥٠ : عَابِدُونَ ).
(٢)
لا شك في أنّ بني
إسرائيل ما كانت تعبد فرعون وملأه ، غير أنّ استذلالهم لمّا بلغ إلى حد
الصفحه ٣١٣ :
قد يتصور الإنسان ـ
في النظرة البدائية ـ أنّه لا توجد في القرآن أية آية أو آيات ناظرة إلى هذا
الصفحه ٤٧٧ :
__________________
١.
فما أبعد بين ما ذكره ذلك الوحيد الغواص في بحار علوم أهل البيت ، والغلو المزعوم
الذي ربما ينسب إلى
الصفحه ٩ :
يفسرون
ما يرجع إلى الصلاة في مكان خاص ، وهكذا سائر الآيات ، وهذا ككتاب « منهاج الهداية في شرح
الصفحه ٢٢٥ : حيث ذكر في أماليه التي أملاها على تلميذه « المفضل » إذا قال عن النحل مثلاً :
« انظر إلى النحل
الصفحه ٤٢٠ : نِّعْمَةً
أَنْعَمَهَا عَلَىٰ قَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ ) . (٣)
وقد أُشير إلى هذا
الجمع
الصفحه ١٧١ : أمر حادث ـ لا بد له من محدث..
وإذا ساعدت بعض
العوامل على ذلك ، كتبخر مياه البحار بسبب الشمس ، فإنّه
الصفحه ٢٦٠ : الإسلامية قد أشارت إلى هذا الموضوع ، نذكر من باب المثال بعض النماذج :
« تسبّح لك الدواب في
مراعيها والسباع
الصفحه ٧١ : وَالْأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ )
(٣).
__________________
١.
الغاشية : ٢١.
٢.
بحار الأنوار : ٣ / ٤١