الصفحه ٣٣٤ :
° عقيدة
المعتزلة
ذهب المعتزلة إلى أنّ
كل ممكن مؤثر ، يحتاج في ذاته إليه سبحانه لا في
الصفحه ٣٣٩ :
وعندئذ
يكون هو المسؤول عن أعماله وأفعاله ، وعلى هذا الأساس فالفعل مستند إلى الله سبحانه باعتبار
الصفحه ٤١٠ :
الآثار
إلى أسبابها الطبيعية دون أن تمنع خالقية الله من ذلك ، ولأجل ذلك يكون ما تقوم به هذه
الصفحه ٤١٦ :
تنسب
الآية الثانية الحسنة إليه سبحانه والسيئة إلى نفس الإنسان ، فكيف تجتمع هاتان النسبتان
الصفحه ٤٣٣ :
° دوافع الشرك في العبادة
نشير ـ من بين الدوافع
الكثيرة ـ إلى ثلاثة دوافع
الصفحه ٤٩١ : يشابهها يراد منه ما يرادف الإله على وجه الكلية ، (أي ما معناه أنّه هو الإله الذي يتصف بكذا وكذا).
ويقرب
الصفحه ٥١٩ : هذه الآيات ـ ليس فقط أنّ هؤلاء إذا وصلوا إلى البر أو نجوا عكفوا على عبادة الأوثان ، بل المراد ما هو
الصفحه ٦٥٠ : ، أما مع انتشار الشيوعية واستقرار النظام الشيوعي في العالم كله فلا حاجة إليها.
غير أنّ ماركس نظر
إلى
الصفحه ٥٥ :
° ٢. الفطرة
هي الهادية إلى الله وليس التعليم
يستيقظ الشعور الديني
في باطن كل إنسان
الصفحه ٨٦ : ، وهو ينطوي على سلسلة من الغرائز والاستعدادات ، وسلسلة من الحاجات الطبيعية والفطرية إلى جانب سلسلة من
الصفحه ٩٨ : :
وجه إلى الدنيا ، وحكمه
أن يحصل بالخروج من القوة إلى الفعل تدريجياً ومن العدم إلى الوجود شيئاً فشيئاً
الصفحه ١٤٢ :
وما
لم يثبت بطلان الفرض. فإذا ثبت بطلان الفرض تركه وانتقل إلى دراسة الفرض الآخر ، وهكذا يتحكم نوع
الصفحه ١٨٤ :
البيضاء
هي بنسبة واحدة إلى مائة ، والآن أعد الرخام إلى الكيس ، وابدأ من جديد ، انّ فرصة سحب
الصفحه ٢٠٦ :
هذه الآية تدعونا إلى
التدبّر في أُمور عديدة :
١. النظر في العالم
من أرض وسماء واختلاف الليل
الصفحه ٢١٢ :
° التوحيد الاستدلالي ـ البرهان الثالث عشر
الحيوانات
والهداية الإلهية
( رَبُّنَا