الصفحه ٤٧٢ :
بفعل
أو شأن من أفعال الله وشؤونه سبحانه « مستقلاً » لا ما إذا قام به بإذن الله وأمره ، إذ لا يكون
الصفحه ٥٣٨ :
وأخرج البخاري ومسلم
في باب فضائل علي عليهالسلام أنّه (١)
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٠٩ : كَفَّارَةٌ لَّهُ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّـهُ فَأُولَـٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ
الصفحه ٦٣٨ :
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّـهَ وَرَسُولَهُ
وَلَا تَوَلَّوْا عَنْهُ وَأَنتُمْ
الصفحه ٢٦ :
٣. الله وبراهين
وجوده في القرآن (١).
٤. الله وسريان
معرفته في الوجود بأسره.
٥. الله والتوحيد
الصفحه ١٠٢ :
فعله
سبحانه وقائمة به فهي إذن حاضرة لديه.
ونتيجة هذا الحضور
ليست سوى علم الله بها ولكن لا يدل
الصفحه ٢٩٨ : إلّا الله.
فأجاب الله عن هذا الزعم
بقوله :
( إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ اللَّـهِ كَمَثَلِ آدَمَ
الصفحه ٥٧٠ :
فالمعين الحقيقي في
كل المراحل ـ على هذا النحو تماماً ـ هو الله فلا يمكن الاستعانة بأحد
باعتباره
الصفحه ١٥ : له سبحانه.
بمعنى أنّ الله الذي
خلق العلل المذكورة هو الذي منحها تلك « الآثار ».
فخلق الشمس
الصفحه ٤٦ :
يذكرون
الله ويتوجهون إليه في مواقع الشدة ، والخطر .. أي عندما تواجه سفنهم طغيان الأمواج ـ مثلاً
الصفحه ٢٩٧ :
فإذا كان له « ولد »
يلزم ـ حتماً ـ أن يكون الولد مثيلاً ونظيراً له في الاتصاف بجميع صفات الله
الصفحه ٣٤٧ :
( ذَٰلِكُمُ اللَّـهُ رَبُّكُمْ لَا إِلَـٰهَ إِلَّا
هُوَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ
الصفحه ٥٥٦ : الله شفاعتهم ، فالجواب أنّ هذا قول الكفار سواء بسواء ، واقرأ عليهم قوله تعالى :
( وَالَّذِينَ
الصفحه ٥٦٨ : الله ، ثم يضطرون إلى إخراج الاستعانة بالقدرة
الإنسانية والأسباب المادية من عموم تلك الآيات الحاصرة
الصفحه ٥٧١ :
أيضاً
، كما قال تعالى :
( وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّـهُ ).
(١)
وقال : ( إِنَّكَ