الصفحه ٢٦٦ : في ذاته تعالى.
٧. اللامحدود لا
يتعدد.
٨. سؤال وجواب.
٩. سؤال آخر وجواب.
١٠. أحاديث أئمّة أهل
الصفحه ٢٧٣ : الإلهي في القول والعمل ، ومن المعلوم أنّ قبول الشهادة فرع « عدالة الشاهد » وصدقه فلما كان الشاهد عادلاً
الصفحه ٣١٧ : مع واقعية ذاته وانّ وجوداً واحداً ببساطته ووحدته مصداق لكلا المفهومين ، وليس مصداق لفظ الجلالة في
الصفحه ٣٢٤ : اللَّـهِ وَاللَّـهُ
هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ ). (٢)
وليس لغناه سبحانه
معنى إلّا عدم احتياجه في ذاته
الصفحه ٣٢٩ :
ويقول الإمام الثامن
علي بن موسى الرضا عليهالسلام في هذا الصدد :
« بتجهيره الجواهر
عرف أنّ لا
الصفحه ٣٣١ :
الفصل السابع الله والتوحيد في الأفعال ١. التوحيد في الخالقية
الصفحه ٣٤٩ : مقهور عليه في صدوره منه ، وهذا واقع الجبر وحقيقته.
وإذا فرضنا أنّ يد
الإنسان مشلولة لا يتمكّن من
الصفحه ٣٥٠ : « التقدير » وأُخرى الإبداع والإيجاد ، والميزان في ذلك هو إنّه إذا
قيل : خلق هذا من ذاك وذكرت معه المادة
الصفحه ٣٧٣ : هذا السم ليست لها واقعية لتنضم إلى وجود السم فتكون رديفة للسم في عالم الوجود والكون ، ولأجل هذا لا
الصفحه ٤٦٩ : ، وأنّ الخضوع النابع من ذاك
الاعتقاد يعد عبادة للمخضوع له ، والتفويض يتصور في أمرين :
١. تفويض الله
الصفحه ٤٧٢ : أصنامهم ومعبوداتهم ،
وأنّ هذه الأصنام والمعبودات مستقلّة في التصرّف في هذه الشؤون ولأجل ذلك
كانوا يعبدونها
الصفحه ٤٩٧ :
٦ هل الاعتقاد بالسلطة الغيبية لغير الله موجب للشرك ؟
لا شك في أنّ طلب
الحاجة من أحد
الصفحه ٥٢٣ : قدرة على التصرف في الكون وإغاثة الملهوف.
وقد ورد في القرآن
الكريم نماذج من إعطاء آثار خاصة لعلل غير
الصفحه ٥٣٨ :
وأخرج البخاري ومسلم
في باب فضائل علي عليهالسلام أنّه (١)
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٨٩ : ). (٦)
وما سواها من الآيات مما
يوجد في القرآن بوفرة ، فكل هذه الآيات مرتبطة بالدعوة التي تكون عبادة للأصنام