الصفحه ٣٥٨ :
وصفوة القول : إنّ
السبب وراء طرح « حصر الخالقية في الله » ونفيها عمّا سواه ، وكذا التنديد
الصفحه ٣٦٤ :
إنّ جميع الظواهر
الكونية ومنها أفعال البشر وإن كانت داخلة في إطار الإرادة الإلهية وليس
شيء منها
الصفحه ٣٦٦ :
في
موردين :
١. الأعمال القبيحة
التي تصدر من العباد ، فكيف يمكن أن تكون مخلوقة لله ؟ وهذا هو ما
الصفحه ٣٦٨ :
لكماله ، لذلك يكون فقدانهما « شراً » وأمراً غير مطلوب ، ولكن العمى أو الصمم ليس
شيئاً وجودياً في الإنسان
الصفحه ٣٦٩ : بسببه.
° خلاصة القول
إنّه ليس في هذا الوجود
إلّا نوع واحد من الموجودات ، وهو ما يكون خيراً وجميلاً
الصفحه ٣٧٢ : شراً في حد ذاته بل عندما يقاس بشيء
آخر اتصف حينئذ بهذا الوصف ، فلو نزل المطر الغزير في فصل مناسب أحيا
الصفحه ٣٧٦ :
° التوحيد في التدبير والربوبية
١. وجود الشرك في
التدبير بين الوثنيين.
٢. هل للرب
الصفحه ٤١٤ : يندرج فيه بحيث إذا ذهب وانتفى النظام الكلي لم يبق للنظام الجزئي المندرج فيه أي أثر.
فمثلاً إذا بطل
الصفحه ٤٢٣ : في
العالم مرتبطة بعلة ، وهذا قانون كلّي وعام لا يقبل ـ في منطق العقل ـ أيَّ تغيير واستثناء ، وفي هذه
الصفحه ٤٥١ :
المتحدّثين
؟
بل الصحيح هو أن
نعتبر استعمال لفظ العبادة في مثل هذه الموارد نوعاً من التجوّز
الصفحه ٤٥٢ : تتبدّل ماهية العمل ، أعني : الضيافة التي كانت بطبيعتها احتراماً ، لتصير إهانة في صورة تحريمها ، بل تبقى
الصفحه ٤٥٤ : الإلهي لا يغيّر ماهية هذا العمل ، بل ما يقترن به من الاعتقاد هو الدخيل
في كونه شركاً أو لا.
ومن هذا
الصفحه ٤٧٩ : السفلية التي ينسبها الله سبحانه في القرآن إلى ذاته.
ومن الصابئة من يقول
:
« إنّ القمر ملك من
الملائك
الصفحه ٤٨٣ :
ومحمداً ـ صلوات الله عليهم أجمعين ـ أُمور توجب نفوذهم في القلوب
والأفئدة ، وتستوجب محبتهم واحترامهم حتى
الصفحه ٤٩٢ : القارئ الكريم الآيات التي ورد فيها لفظ الإله ، وما احتف بها من القرائن لوجد أنّه لا يتبادر من
الإله غير