الصفحه ٤٧٨ : الواردة في كفر النصارى وبطلان مذهبهم دالة عليهم (أي على المفوضة). (١)
° لا ملازمة بين التوزيع ونفي الإله
الصفحه ٤٨١ :
فخضوع
أحد أمام موجود وتكريمه ـ مبالغاً في ذلك ـ دون أن ينبع من الاعتقاد بالوهيته لا يكون شركاً
الصفحه ٤٩٤ : « الإله » في الآية بمعنى المتصرّف المدبّر ، أو من
بيده أزمّة الأُمور أو ما يقرب من هذين ، ولو جعلنا الإله
الصفحه ٥٠٣ : كونه عملاً طبيعياً ، وإن كان يعد غريباً ، ولعله كان له علم بغرائب الخواص ، وفيه ـ مع أنّه احتمال غير
الصفحه ٥٠٤ : يخلق من الطين كهيئة الطير ، وينفخ فيه فيكون طيراً يتحرك ويطير ، أو يعالج ما استعصي من الأمراض والعلل
الصفحه ٥٠٨ : ، فقد وصفه الله في موضع آخر بقوله : ( ذِي قُوَّةٍ عِندَ ذِي الْعَرْشِ مَكِينٍ )
(٤) ، ومن هذا هو شأنه
الصفحه ٥١٤ :
الأُولى : ما عليه
الغلاة والمفوّضة من كونهم مستقلين في الخلق والإيجاد والإحياء والإماتة
الصفحه ٥١٦ : من « هيئة الأمر بالمعروف » في المسجد الحرام ، فاتفق أن صدر مني تكريم بانحناء رأسي ـ أثناء ذلك اللقا
الصفحه ٥١٨ :
الموحد
إلى الله خالق كل شيء ، مع أنّه يعترف بقانون العلية الحاكم في هذا الكون.
° شهادة القرآن
الصفحه ٥٤٠ : الشهادتين وإظهارهما فقط ، وأمّا ما وراء ذلك فلا دخالة له في حقن الدماء والأموال والأعراض.
نعم انّ الله فرض
الصفحه ٥٤٣ :
والكلام في طلب
القبوريين ، من الأموات أو من الأحياء أن يشفوا مرضاهم ويردوا غائبهم ، ونحو ذلك من
الصفحه ٥٥١ :
وبينما ينسب الشفاء
إلى غيره كالقرآن والعسل ، والجواب انّه ليس هنا في الحقيقة إلّا فعل
واحد وهو
الصفحه ٥٧٤ : التوسل والاستشفاع ؟
وإن كان المنع لأجل
عدم وجود القدرة فيهم على الإعانة ، فهو مناقشة ، وهو في الصغرى
الصفحه ٥٨٥ :
١٠ عقائد الوثنيين في العصر الجاهلي
إنّ الوقوف على عقائد
الوثنيين في العصر الجاهلي يسلط
الصفحه ٦٠١ : في الله.
إنّ اتساع الحياة
الاجتماعية للبشر على وجه الأرض من جانب ، وغياب العيش الفردي في