الصفحه ٤١٦ : ؟
والخطاب في الآية
الثانية وإن كان للنبي إلّا أنّ الغاية منه أعم ، فهو وإن كان قد خوطب بالكلام ، ولكن
الصفحه ٤١٧ : والغلبة في الحروب كحرب بدر ـ مثلاً ـ من الله ، والانكسار والهزيمة كحرب أُحد من النبي
الصفحه ٤١٨ :
وكل
ما يحدث في هذا العالم من انتصارات أو هزائم وانكسارات ونزول نعم أو نقم ـ من حيث وجودها في
الصفحه ٤٣١ : الْمَلَأُ مِن قَوْمِ فِرْعَوْنَ أَتَذَرُ مُوسَىٰ
وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَيَذَرَكَ
الصفحه ٤٣٦ :
جانب
، ومن جانب آخر اعتاد على التعامل مع الموجودات المحسوسة فيريد صبَّ كلِّ أمر في قالب المحسوس
الصفحه ٤٤٥ : الأمر بالسجود له على أنّه نصب قبلة للساجدين من غير تكرمة له ولا فضيلة لما كان لآدم في ذلك حظ ولا فضيلة
الصفحه ٤٥٣ :
الرواية ـ على فرض صحتها سنداً ـ هو أنّ السجود كان تعظيماً لآدم
وتكريماً له ، وهو في الحقيقة عبادة لله
الصفحه ٤٥٩ : بإله ؟! وكيف تتركون عبادة الله وهو الإله الذي يجب أن يُعبد دون سواه ؟!
وقد ورد مضمون هذه
الآية في (١٠
الصفحه ٥٠٥ :
( وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِي
فَتَنفُخُ فِيهَا فَتَكُونُ طَيْرًا
الصفحه ٥١٠ :
° كلام آخر للمودودي
يصف المودودي عقائد
الجاهليين ، ويقول :
كانت عقيدتهم
الحقيقية في
الصفحه ٥٢٢ : وخروجاً عن
جادة التوحيد أو لا ؟
وأنت إذا لاحظت
الضوابط التي قد تعرفت عليها في تمييز الشرك عن غيره لقدرت
الصفحه ٥٤٨ : حدّين للشرك ، فلا يمكن أن يقال بأنّ طلب الخوارق جائز من الحي دون الميت ، ولأجل ذلك يجب أن نركز البحث في
الصفحه ٥٦٩ : وَالصَّلاَة ).
(٣)
( وَتَعَاوَنُوا عَلَىٰ البِرِّ وَالتّقْوَىٰ ).
(٤)
( مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ
الصفحه ٥٧٢ :
وربّما يتوهم أنّها
لا تنفع أيضاً إلّا إذا ثبتت مأذونية الغير من قبله سبحانه في الإعانة ، كما
الصفحه ٥٩٧ : .
٣. الحلف بغير الله ،
الذي ملأ القرآن ذلك الحلف كما في سورة الشمس ، فقد ورد في القرآن قرابة أربعين حلفاً