الصفحه ١٣٨ :
تكون
ناظرة إلى « برهان الإمكان » (١) ، لأنّ التركيز في هذه الآية واقع ـ
كما نرى ـ على مسألة
الصفحه ١٤٣ :
أمر
المعاد ، وبعث الإنسان والحياة أيضاً.
ولك أن تراجع في هذا
الصدد تفسير قوله سبحانه
الصفحه ١٦٣ :
° الجواب
لقد ذكر القرآن
الكريم لإبطال هذا التصوّر وهذا الاحتمال جملة رابعة حيث قال في
الصفحه ١٧٧ : هو إلّا احتمال واحد من بين مليارد من الاحتمالات ، ومن غير الممكن لعاقل أن يعتمد في تفسير وجود الظاهرة
الصفحه ١٨٠ :
إنّ وجود المعادن
والفلزات في باطن الأرض وعلى مسافة قريبة من متناول أيدي البشر هو سبب ظهور وجوه
الصفحه ١٩٧ :
آخر
موجود ، أمّا أن يكون وجودها من لدن نفسها (١) بحيث لا تحتاج في تحققها على صعيد الوجود الخارجي
الصفحه ٢٠٨ :
هذه الآية تدعونا إلى
التدبّر في الأُمور التالية :
١. الأرض رغم كونها
متصلة ببعضها ، فإنّ قسماً
الصفحه ٢٣٠ : أمام أنعامه وأفضاله.
وأمّا الفرق بين
الحمد والتسبيح فيتلخص في أنّ الحمد تمجيد لله وثناء عليه بالجميل
الصفحه ٢٣٥ : بأنفسها ، لا أنّ الغير يدرك ذلك منها من دون أن توجد حقيقة السجود في ذواتها.
على أنّ العرف والعقل
هما
الصفحه ٢٤٤ : الصانع.
بيد أنّ هذا الرأي ـ
رغم صحته واستقامته في حد نفسه ـ لا يمكن أن يكون تفسيراً صحيحاً ومقبولاً
الصفحه ٢٤٦ : الصانع و « حكمته » و « قدرته » وخلوّه عن أي نوع من الجهل والعجز والعي ، بل يكفي في التسبيح دلالتها على
الصفحه ٢٤٧ : ممّا يدركه ويفقهه جميع الناس أو أكثرهم ، ولا معنى لأن يقول القرآن في سورة الإسراء الآية ٤٤
الصفحه ٢٦٨ :
ولا
يمكن أن يتصوّر الذهن مصداقاً وفرداً آخر لله في عالم الخارج ، فالذات الإلهية تكون بحيث لا تقبل
الصفحه ٢٧٠ :
إنّ الدلائل العقلية
، التي سنذكر طائفة منها ـ في هذا المقام ـ لتذكرنا وتهدينا إلى النقطة الهامة
الصفحه ٢٨٦ : المعتقدات المسيحية الباطلة المرفوضة حتى في المنطق البشري الحاضر ، وإعطاء هذه الأفكار الخرافية صبغة منطقية